My weblog tackles subjects of Moroccan cinema,but it also makes comments on intelligent one.
Monday, May 19, 2008
America washes its own dishes.
The way that America and islamic countries see each other really makes controvercy ,however i think that there is still a part of hope that our world may have together to live into a peaceful state,and this matches the quotation of James Sanford stating " "World" is most persuasive when it works as a plea for tolerance and understanding, as in the scenes in which Spurlock talks to parents who fear their children might be tempted to join terrorist organizations as an escape from the poverty and hopelessness in their neighborhoods".
I have not seen yet Morgan Spurlock's film documentary WHERE IN THE WORLD IS OSAMA BIN LADEN? which I think it is a handsome idea not only to find the man but metamorphically to find America.Yes, i quite agree that America has lost its respected position among Islamic countries and also i have to say that some of Islamic countries also are out of the margin .I think both America and Islamic countries must come together for a serious dialog in order may be to come to live into a peaceful and yet a harmonious world .
I have myself thought to make an international festival which gathers both the east and the west called Hollywood Bollywood for peace Initiative ( see my weblog on this subject) and it seems that nobody is interested apart from Moroccan television that is willing to give 500 thoundands dollars to finance this festival .
My initiative tackles a noble goal that gathers two gigantic dreaming compagnies ,Hollywood and Bollywood, into a glittering and yet artistic night where the world enjoys a wonderful meeting between stars and super-stars , actors and actresses in order to serve global peace without referring to any geographical space nor any ethnic, religious and political status ,but instead this show or event relies on the mutual respect between people and dialog of cultures .This event could be hosted by any country in the world .
Allal el Alaoui
'Where in the World is Osama bin Laden?': Morgan Spurlock wants to know
by James Sanford | Kalamazoo Gazette
Thursday May 15, 2008, 11:58 PM
The War on Terror is a joke -- at least in the eyes of Morgan Spurlock, the filmmaker who rose to prominence in 2004 by grilling McDonald's and its fellow fast-food giants in the seriocomic documentary SUPER SIZE ME. In WHERE IN THE WORLD IS OSAMA BIN LADEN? Spurlock embarks on a mission to the Middle East to track down the elusive figure who has been the poster boy for radical Islam. Exactly what Spurlock might do if he actually succeeds in finding bin Laden is unclear; perhaps having the adventure is more important than the actual goal.
Morgan Spurlock searches high and low for Osama bin Laden in WHERE IN THE WORLD IS OSAMA BIN LADEN?
Traipsing from Egypt to Israel to Afghanistan (with several other stops along the way), Spurlock encounters several grim situations -- a preschool partially demolished by a rocket attack; Saudi teens who nearly break into a sweat when they are asked to speak their minds about America and Israel -- but very little that can be called shocking or revelatory, unless you were unaware Saudi Arabia still performs beheadings or that the Gaza Strip is not exactly a prime vacation spot.
Spurlock's chats with everyday people in each country reveal a common theme: Most of them are much more concerned with day-to-day living and creating a safer world for their children than they are with bin Laden and his causes. Many of them have picked up distorted or downright ridiculous messages about America from the media. While many express anger toward America's foreign policy, they are generally careful to stress that they are opposed to George W. Bush and the U.S. government, not Americans in general.
اين في العالم اسامة بن لادن؟ ، كتابا وفيلما: الفهلوة لا تغير العالم حتي لو كانت حسن النية!
ابراهيم درويش
http://www.alquds.co.uk/
19/05/2008
ولمدة شهر علي ان يأكل مورغان سبيرلوك، صانع افلام وثائقية، اجبر نفسه مرة في ثلاث وجبات واكثر ساندويشات ماكدونالدز الامريكية المعروفة كي يبين للرأي العام الامريكي والعالم مخاطر الطعام السريع علي الصحة، وهذه التجربة وقد اثرت هذه سوبر سايز مي او نصِّحني استعادها في فيلم وثائقي بعنوان التجربة علي صحته من ناحية اثرها علي وظائف الكبد وأورثته حالة اكتئاب نفسي ولم يستطع العودة للعمل الا بعد عام من هذه التجربة، التي كانت تهدف لتوعية الرأي العام حول مخاطر الطعام السريع. بعد هذه التجربة قرر المخرج ان المطلوب الاول في يخوض تجربة اكثر سوريالية من الاولي وهي البحث عن بعد الهجوم2001العالم لامريكا، زعيم القاعدة اسامة بن لادن المختفي منذ عام الامريكي علي قواعده في تورا بورا. سجل سبيرلوك تجربته في فيلم بدأت عروضه في السينما في لندن يوم الجمعة، وارفقه بكتاب تفصيلي عن رحلته حول العالم بحثا عن اسامة بن لادن. سبيرلوك لم يعثر علي زعيم القاعدة في النهاية الحرب علي الارهابوالا لكان انقذ سمعة حرب الرئيس الامريكي جورج بوش مليون دولار التي وضعها 25ولكان في النهاية اضاف لرصيده في البنك مبلغ بوش علي رأس بن لادن.
لماذا قرر سبيرلوك البحث عن اسامة بن لادن؟ يبدو ان هذا القرار متعلق بترقب عرف من الاخبار ومن احداث ايلول (سبتمبر) ان العالم ولادة ابنه او ابنته، فقد الذي سيحضر اليه ولده ليس آمنا وخطيرا ولهذا اعتقد ان احسن طريقة لجعله تكون بالقاء القبض علي اساس الشر في العالم اسامة بن لادن.آمنا
اذا كان هناك شيء تعلمته من افلام الحركة ذات ويقول في مقدمة فيلمه علي غرارفهو ان مشاكل هذا العالم المعقدة يحلها رجل متوحد الميزانيات العالية سلفستر ستون وجان فاندام وارنولد شوارزنيغر.
ولكننا نسأل لماذا قرر ان يتجول في النهاية لا يجيب سبيرلوك عن سؤال اين؟ في اكثر من بلد باحثا في كل مكان عن اسامة بن لادن. فبعد تلقيه تدريبا اوليا في الدفاع عن النفس وكيفية التصرف اثناء مواجهة المخاطر يبدأ رحلته في اوروبا واسيا وافريقيا مفتشا عن زعيم القاعدة.
وبعد ان يقدم الفيلم اقتباسا من ديك تشيني، نائب الرئيس الامريكي يقول فيه ولكن كما يقول انهم يكرهونا ويكرهون بلدنا ويكرهون حرياتنا التي ندافع عنها الممثل الكوميدي ديفيد كروس ساخرا انه ان كان كلام تشيني صحيحا وان الارهابيين حقيقة يكرهون امريكا فان هولندا كانت ستتحول لرماد قبل ان تضرب امريكا بسنوات. ومن اجل البحث عن سبب كراهية امريكا والتأكد من صحة متجولا ومتحدثا الي ما يطلق عليه الشارع العربيمقولة تشيني، يسافر مخرجنا في الاردن وفلسطين ومصر والمغرب والسعودية ولا يكتفي بسؤالهم ان كانوا يعرفون ان يختفي بن لادن ولكن عن موقفهم من هجمات ايلول (سبتمبر). ويجمع فيلم سبيرلوك بين المقابلات والمشاهد الكرتونية والمقالب والتنكر حيث يتوصل الي ان امريكا وصورتها قد تضررت وتلطخت لاعوام طويلة بسبب ممارساتها، ولدعمها انظمة شمولية تقمع مواطنيها وتحظر عليهم الحرية السياسية حيث يتحول الفقراء والمحرومون الي الاتجاهات الاسلامية وكذلك دعمها اسرائيل وغزوها العراق.
ويقول سبيرلوك بوضوح ان رغبة امريكا الدائمة لدعم كل الحركات المعادية للشيوعية في الماضي وحماية منابع النفط، ادي الي الفقر واليأس اللذين يعتبران خبز وشراب الحركات الاصولية وارهابها. يحمل الفيلم عددا من اسامة بن لادن في رقصة علي انغام اللقطات التي تلعب علي حمقنا من مثل تستطيع لمس هذا ، ومكالمات مع زوجته الحامل حول موعد ولادة ولده لا اغنية وهي مواد او لقطات لم تكن ناجحة. مشكلة فيلم سبيرلوك أنه يريد ان يتباله احيانا وفي اللحظة التي يتوقف فيها عن لعب دور الاحمق، ففيلمه يبدو كمحاولة جريئة لفهم العالم وامكانية ان يكون هذا العالم اجمل مما هو عليه الان.
وفي مواجهاته مع افراد مختلفين يلتقيهم يجابَه سبيرلوك باجابات عن تزييف امريكا لهجمات ايلول (سبتمبر) فاحد المشائخ في السعودية يقول له ان امة قادرة علي اختراع خنزير يتكلم (اشارة لفيلم بيب) فمبقدورها ان تدبر وتزيف انهيار برجي التجارة العالمية مما يقترح ان الهجمات ما هي الا لعبة سينمائية. يقدم الفيلم في رحلته للسعودية صورة عن هذا المجتمع السعودي وحالة الخوف التي تعتري ابناءه من الرقابة، فمشهده وهو يتحدث مع طلاب غير مرتاحين لاسئلته، يجعل الاساتذة يتدخلون ويوقفون التسجيل. وفي محاولة يائسة يبحث عن رقم هاتف بن لادن في دليل تلفونات السعودية.
في اسرائيل يقابل مواقف عدوانية عندما يطرح سؤالا عن بن لادن، حيث يقوم وفي اسرائيل يصبح مهتما بالمتفجرات رجال دين ارثوذكس بدفعه وكاميراته، ويقابل خبراء في الكشف عن المتفجرات، في المغرب يلتقي نادية ياسين ويزور مسجد الملك الحسن الثاني الذي يعانق المحيط الاطلسي. وفي كابول يجد ان العاصمة الافغانية التي حررها الامريكيون من طالبان تشبه قلعة محصنة محمية بالجنود ويحاول مقابلة ما يطلق عليه عمدة كابول اي حامد كرازي، الرئيس الافغاني. وفي الباكستان يطلب من تاجر ان يجد له شبكة صيد كبيرة، طويلة حجمها خمسة اقدام ربما اراد استخدامها طعما كي يلقي القبض علي بن لادن، بالتأكيد لم يقع زعيم القاعدة في الطعم لانه لا يزال ينقل الينا افكاره عبر اشرطة الفيديو التي لم تتوقف منذ اختفائه. لقاءات سبيرلوك بالنسبة للمشاهد الامريكي والقارئ لكتابه تحتوي علي معلومات جيدة للامريكيين حيث نلاحظ ان مواقفه تتغير مع تقدم مسار رحلته، نعرف انه بدأ الفيلم من اجل القاء القبض علي الرجل الذي تعده امريكا رأس المشاكل في العالم ولكن المخرج والممثل في نهاية رحلته لم يعد مهتما بمعرفة أين يختفي بن لادن، فهمه لم يعد ان يخلق عالما جميلا للجنين الذي في بطن زوجته وسيصبح ولده، هذا الدافع الاناني يصبح رغبة شاملة ان يحصل كل طفل في العالم علي حياة جميلة، آمنة في كل انحاء العالم. ففي اثناء زيارته لافغانستان يلاحظ مدرسة مدمرة منذ عامين ولم يقم احد باعادة بنائها علي الرغم من وجود الالاف من الجنود الاجانب ويتساءل عن سبب بقائها علي هذا الحال. لكن سبيرلوك مع هدفه لتعليم نفسه وتعليم الامريكيين لا يتخلي عن فكرة التفوق الامريكي فهو يشارك في قصف واطلاق النار من قاذفات الصواريخ التجربة التي تذكرنا انه امريكي في النهاية، يتحول لاي جندي اين في العالم امريكي في الفلوجة وحديثة وبغداد والبصرة وقندهار وكابول... يقدم علي انه محاولة للبحث عن بن لادن، ففي مشهد يبدو سبيرلوك اسامة؟ امام مغارة فارغة، قد تكون تورا بورا معقل بن لادن ورجاله السابق، وهنا يكتشف سبيرلوك صورة امريكا في العالم، يوـ هو اوووساااامة يصرخ سبيرلوك وان موقف الخبراء والسياسيين والناس العاديين في شوارع المدن العربية والمسلمة ينبع من ممارسات امريكا في العالم خاصة تجاه قضاياهم. يسأل سبيرلوك طفلا في حي فقير في مدينة عربية عن رأيه باسامة بن لادن فيجيب انه يتمني لو وجد شخص مثله في حيه، فخلف النكتة او المزاح فكرة تتعلق بامريكا وممارساتها وطالما لم تغير موقفها من العالم والعرب والاسلام وتتصرف بمسؤولية وحكمة فان امنية هذا الولد قد تتحقق. الفيلم والكتاب المرافق له هو ـ سياسية او دليل للغافلين المغفلين الامريكيين الذين لا يعرفون رحلة اجتماعية كثيرا عن العالم العربي والاسلام والقاعدة واسامة بن لادن، وهو يطبق نفس الاسلوب والمزاح والنكت والحركات المعتوهة التي استخدمها في فيلمه الاول نصِّحني او كبِّرني . وهو هنا يجمع بين اسلوبين، الاسراف في العاطفية والكذب او عدم الثقة، ففي المقابلات التي تبدو انها مدبرة/ مزيفة فمن يقابلهم يتحدثون اليه/ الينا كما يريدهم ان يتحدثوا، وطريقة قطع وتحرير المشاهد تشي بهذا الامر، مع انه في بداية الفيلم يتلقي دروسا للدفاع عن نفسه في مواجهة الاخطار ولكن في محطته الاخيرة، الباكستان، ينقل الينا فكرة ان المكان رهيب ومخيف ومع اقترابه من صيده الثمين، اسامة يقرر مخرجنا ان كل الرحلة لا تستحق كل هذا العناء ويقرر ان ينقلب علي عقبيه. وفي بيشاور امام لافتة تقول يقرر ان الرحلة انتهت وان لا داعي كي محظور علي الاجانب بعد هذه النقطة ويعود الي نيويورك. هل هذا يعني ان اسامة مختبئ في يعرض حياته للخطر الباكستان، هذه هي النتيجة التي يحاول المخرج ان يمررها لنا، فالباكستان لكنغزوها، حليف امريكا وتملك السلاح النووي وهناك مخاطر من امكانية البيت الابيض، عند بوش ، بعض من قابلهم اقترح ان اسامة ربما مختبئ في مما يعيدنا الي شكوك المخرج في فيلمه وكتابه من ان امريكا وحكومتها ربما كانت تعرف عن بن لادن ومكان اختفائه اكثر مما تفصح للرأي العام الامريكي. هل القبض علي بن لادن مهم لامريكا؟ طبعا لان هروبه وفشل ادارة بوش بتحديد مكانه، قتله او اعتقاله او حتي شراء احد جنرالاته لكي يقبض الجائزة الكبري مليوناً) هو امر محرج لبوش وادارته، وفي القبض عليه ستتلقي 25عن رأسه ( وهنا فان القاعدة ضربة معنوية لكنها لن تسدل الستار علي ايديولوجية القاعدة. سبيرلوك ليس معنيا بهذا مع انه خدعنا في البداية ان الرحلة ستكون عن البحث كان قد اختبأ فيها بن لادن، وخيبتنا عنه وتقليب كل حجر وفتح كل خزانة ربما تكبر عندما نكتشف ان سبيرلوك يقدم لنا خلطة من اللقاءات، والمقالب المبالغ فيها ومعلومات نعرفها عن القاعدة وآراء ناشطين وخبراء، فيلم وثائقي فيه نوع من التشويق والتمثيل، والتخفي بزي عربي، ثوب سعودي وشماغ احمر.يعطي الفيلم نوعا من الحركة. حتي الكتاب فهو مجموعة من المقابلات والمعلومات والانطباعات اخذها من ناشطين عاديين ليسوا خبراء كما هو الحال في الاردن وفلسطين. ولا يقدم فيه جديدا، او تحليلا او اسرارا. يعترف سبيرلوك ان كتابه وفيلمه موجهان للرأي العام الامريكي، حيث يقول ان ما يحدث الان في امريكا هو ان مجموعة قليلة تقوم بالتحكم فيما يشاهده ويقرأه ويسمعه الامريكيون من تثير وتحرك العقل،الاعلام، وهذه المجموعة يبدو انها لا تريد ان تضع مواد جدلية مما يجعل الافلام التسجيلية التي يصنعها مخرجون مثل مايكل مور (فاهرنهايت وسيكو) مهمة لانها تترك اثرا وصدمة علي المشاهد، فهذه الافلام تقدم 9/11 مواد تحرك ذهن المشاهد وتدفعه للنظر للامور من زاوية مختلفة. ويري ان طبيعة هذه الافلام ودورها تكمن في صدمتها وتظليلها الرؤية المختلفة، فالمخرج ليس لم يقدم نفسه علي انه باحث في نصِّحني بحاجة لان يكون خبيرا، ففي فيلم العلوم وفي هذا الفيلم لا يدعي انه متخصص في علم السياسة، ما يعتقده ان النية الحسنة التي كانت وراء هذا الفيلم قد تقود الي نتيجة جيدة. ويرفض سبيرلوك فكرة ارتباط فيلمه وافلام مايكل مور بالرئيس بوش لان الامر ابعد من كونه مرتبطا برئيس ستنتهي ولايته وانتخاب رئيس جديد، انما هو متعلق بصورة امريكا. البحث عن بن لادن كان اطارا لقضية اكبر، الا وهي صورة امريكا ويقول علينا، في الغرب ان ومحاولة التصدي لانتشار ايديولوجية بن لادن. نتجاوز الاقلية ذات الصوت العالي التي تحرق صور وتماثيل ورقية للرئيس ان نستمع عوضا عن هذا لاصوات الغالبية في الشرق الاوسط الامريكي وعلينا التي لا تكره امريكا، وفي الحقيقة لا يهمها امر امريكا . ويقارن بين اهتمام الاعلام الاوروبي، بي بي سي مثلا التي تقدم افلاما وثائقية عميقة، والاعلام الامريكي الذي لا يقدم الا الاعمال الاستهلاكية، ففيلمه الاول رغم ترشيحه الا انه لم يعرض في القنوات الرئيسية في امريكا، فقط 2004لجوائز اوسكار في السينما او محطات الكابل. سبيرلوك طموح ويريد من فيلمه ان يحدث التغيير ويشجع الحوار ويأخذ المبادرة من السياسي. تشجيع الامريكيين للسفر للعالم العربي، تبادل طلابي واستخدام جيد للتكنولوجيا من اجل تحقيق هذا.
حلم مثالي اذا استمعنا لتصريحات المرشحين للرئاسة الامريكية خاصة جون ، نعرف ان المثالية والسذاجة 2013ماكين الذي تعهد بقتل بن لادن بحلول عام تجعلنا نشعر بالراحة، لكنهما لا يصنعان عالما جميلا فهذا العالم يصنعه لنا احلاما كاذبة سرعان ما يتنكرون لها ومع ذلك نظلالسياسيون الذين يبيعون ننتخبهم. علي العموم
في رحلة العودة لامريكا لم يكن يشعر بالحزن انه لم يعثر علي اسامة بن لادن، ويعرف الان انه ليس بحاجة لهذا، فالعثور عليه لن يكون بالبحث عنه في بيشاور او في جبال باكستان. ولكن في قلوب وحيوات الناس الذين ترك بن لادن اثرا بطريقة او باخري عثرت علي بن لادن في كل مكان .كتاب مورغان عليها سبيرلوك هو انطباعات صحافية لا تحتفل بالتحليل او التفاصيل وهي عبارة عن مشاهدات سائح لا يأخذه الناس او من يلتقيهم بجدية، وان كان الكتاب جاذبا للعاديين من الامريكيين فان كتاب جون ايزبوزيتو مع داليا مجاهد الذي ستكون من يتحدث باسم الاسلام؟ حقيقة، ماذا يفكر مليار لنا وقفة معه إن شاء الله هو افضل وقائم علي تحليل علمي مبسط ومعلوماته جيدة ونابعة من مسلم؟ باحث كرس نفسه لفهم الاسلام وتقديمه للقارئ الامريكي وحتي القارئ المسلم.
القدس العربي كاتب من اسرة
The Book
Where in the World Osama Bin Laden
:By
Morgan Spurlock
Harvil Secker
London/2008
:The film
Directed by Morgan Spurlock
Screenplay by: Morgan Spurlock and Jeremy Chilnick
90m