My weblog tackles subjects of Moroccan cinema,but it also makes comments on intelligent one.
Tuesday, March 29, 2011
Sunday, March 20, 2011
2M dégage
القناة الاولى ميؤوس منها فلا ينتظر ان تغطي احتجاجات ضد السلطة:
رشيد شريت
ودرجة وعي حضارية كبيرة للمتظاهر المغربي ينم عن وعي سياسي كبير. طبعا مع استثنائنا لعملية حرق سيارة صحافيي القناة بمدينة الحسيمة بشمال المغرب أو أي سلوك آخر من شأنه تهديد السلامة الجسدية أو الاعتداء المعنوي على صحافيي القناة. وذلك لأن حركة 20 فبراير، هي أولا حركة شعبية سلمية، ومن اجل الكرامة اولا وأخيرا.
بيد أن هذه العزلة الشعبية الكبيرة للقناة، جعلت منها أحد الأطراف الفاعلة، كخصم إعلامي يندد به المتظاهرون، وقد شهدت شخصيا مسيرة بمدينتي التي تبعد مئات الأميال عن الدار البيضاء، يندد المتظاهرون فيها بالقناة، ويطلبون منها الرحيل عن ساحة التظاهرة بشعار 'دوزيم برا' وتارة بشعار 'دوزيم ديكاج'. علما ان القناة حضرت التظاهرة متخفية ومتنكرة في ثوب شعبي، إذ طمست كل المعالم الدالة على هويتها؟
هذا ما يدفع بنا إلى طرح سؤال محوري هو، هل هذه العداوة والمقاطعة الشعبية غير المسبوقة شيء طارئ أم عداوة قديمة لم تتح لها فرصة الظهور في الماضي؟ وما أسباب هذه العزلة والمقاطعة غير المسبوقة؟
في البدء كانت دوزيم هانم
كان للشركة المالية الملكية أمونيوم شمال افريقيا المعروفة بـ'اونا'، دور ونصيب كبيران في ولادة القناة يوم 4 مارس/آذار 1989، بالدار البيضاء العاصمة الاقتصادية للمغرب. وكان الهدف إغناء المشهد السمعي البصري المغربي. بيد أنها ولدت والعجمة صبغتها الرئيسية، إذ هيمنت عليها صبغة فرنسية الهوى والهوية، ويكفي أن اسمها الرسمي المعتمد هو دوزيم، ما يعني الثانية بالفرنسية. وعلى الرغم من محاولات مغربتها وتقديمها على أنها منا وإلينا، إلا ان الواقع كان يؤكد عكس ذلك، نتيجة الأسطول الإعلامي الفرنسي الذي كان الآمر الناهي في القناة. علاوة على أسطول الورثة المفرنسين المتنفذين من المغاربة الوارثين لكراسي السادة الفرنسيين الذي غادروا القناة، وفضلوا حضور الولادة ومواكبتها من دون ان يحضروا الوفاة التي بدأت تظهر ساطعة، بداية من منتصف 1993، نتيجة تراجع نسبة المنخرطين، وتوجههم إلى المقعرات الفضائية المفتوحة على السموات والقنوات العربية والأجنبية، سواء كانت إخبارية أو ترفيهية أو عامة.. هذا علاوة على ان القناة من أصلها لم تكن موجهة لعموم المغاربة، الفقراء منهم وهم عموم الشعب المغربي،لأنه كان لمتابعتها يجب دفع اشتراك، وقبله اقتناء جهاز تشفير خاص بالقناة. وحتى الطبقتان المتوسطة والغنية المحافظتان لم تكونا قادرتين على متابعتها في جو أسري مفتوح، وذلك لأنها كانت تخرق ستار الحياء للأسر المغربية بعرضها لفقرات وبرامج خادشة للحياء، وطبيعي جدا على قناة تفكر تفكيرا باريسيا وتستنشق هواء فرنسيا، أن لا تلقي بالا لقاموس الحياء والحشمة.. وأكيد ان هذا النزوع 'الإقطاعي' للقناة التي كرست النزعة الطبقية في المغرب بين مغاربة دوزيم ومغاربة من دون دوزيم، كان له وقع كبير على صورة ومخيال القناة في الشارع المغربي، ونمو الاغتراب والنفور من القناة التي لم تكن في يوم ما قناة شعبية. وربما لهذا السبب كانت القناة محل نقد بالغ من عدد من النخب الفكرية المغربية، وعلى رأسهم البروفيسور عالم المستقبليات المهدي المنجرة شافاه الله، الذي كان يقاطعها ولا يفوت الفرصة إلا وانتقدها شكلا ومضمونا.
رحلة الإفلاس والتودد
بعد إفلاس القناة منتصف التسعينات من القرن الماضي، قررت الجهات العليا تأميم القناة، اخذا بقاعدة إعلامية مغربية تقول بأن إكرام الإعلام الفاشل تأميمه. على أن يتم تغيير سلوك القناة نحو المغربة الجزئية، وذلك بتدخل مقص الحياء، بقص جزء من اللقطات الخليعة من الأفلام التي لم تكن تقص سابقا، لأنها لم تكن يعنيها المواطن البسيط، مع حملات تودد إلى المواطنين بين الفينة والأخرى، عبر برامج اجتماعية، وشيء من اللمسات الدينية في شهر رمضان، كبرنامج المسابقة القرآنية في التجويد، ولنا ان نتأمل المشرف نفسه على برنامج اكتشاف مواهب الغناء والرقص، هو نفسه المشرف على مواهب التجويد! مما يبين طبيعة التدين الطقوسي الفكلوري المتبنى من طرف القناة.. إذن وبعد عقد من التأميم ومحاولة إعادة بناء الثقة مع المشاهد المغربي، يمكن وصف النتائج بالمخيبة للآمال، وذلك نتيجة عدد من العوالم الذاتية والموضوعية، فمن العوامل الذاتية نجد ان القناة والآمرين والمتنفذين في القناة لم يتغيروا، حتى أن نعت المرأة الحديدية أصبح لقبا معروفا ومتداولا في الأوساط الإعلامية وحتى الشعبية المغربية، كناية عن السيدة سميرة سيطايل مديرة الأخبار بالقناة ونائبة المدير العام، التي هي بمثابة الحاكم المدني الأمريكي السابق بالعراق بول بريمر، فعلى الرغم من تغيير المديرين وتناوبهم على القناة. فهذا لا يغير من مكانة المرأة الحديدية. ويكفي أن المدير الحالي للقناة بعيد كليا عن الإعلام التلفزي، فالسيد سليم الشيخ القادم من مؤسسة للأجبان، وجد نفسه بقدرة قادر على رأس مؤسسة للإعلام. ومن العوامل الذاتية أيضا عمق تجذر الصورة النمطية التي اصطبغت بها القناة في المخيال الشعبي، حيث لم تكن القناة في يوم من الأيام قناة شعبية لعموم المغاربة، وهو ما لا يجده المشاهد البسيط المنتمي لبيئة الفقر والبؤس الاجتماعي، حيث السهرات والبذخ في الإنفاق عليها السمة البارزة للقناة. أما عن العوامل الموضوعية، فلعل كسر الاحتكار الإعلامي عن طريق فتح القنوات الفضائية الملتقطة بواسطة المقعرات التي غزت السهول والتلال المغربية، وقوة التنافس الشرس بين من يجلب المشاهد أكثر، كلها عوامل جعلت الإعلام الرسمي الجامد غير مستوعب لقواعد التنافس والتحيين، وغير قادر على جلب المشاهد المغربي، لاسيما في الجانب السياسي والتحليلي والنقاشات السياسية المفتوحة غير المسقوفة. وما يترجم هذا على الواقع نكسة قناة ميدي 1 سات التي أريد لها عند إنشائها أن تنافس الجزيرة والعربية.. ولكن الحلم الكبير تحول إلى كابوس مرعب دفع القناة في الأخير إلى ان تنافس القناة الثانية في سرعة العجز المالي ورداءة المضمون، وأيهما يفلس أولا.
موقف سلبي من حركة الشارع
وبيت القصيد، لماذا هذه العزلة الشعبية وهذا النفور والمقاطعة للحركة الاحتجاجية الشبابية بالمغرب، حتى يصبح شعار مقاطعة ونقد دوزيم وطردها من الساحات الاحتجاجية لحركة 20 فبراير مسألة اعتيادية في التظاهرات؟ وللموضوعية فالتعتيم الإعلامي هو الصفة المعممة للإعلام العمومي المغربي، بدءا من القناة الأولى ووصولا إلى القناة الثانية، مع استثناء ميدي1 تي في لأن نسبة مشاهدتها جد ضعيفة. لكن التركيز على القناة الثانية كثيرا دون الأولى، يرجع إلى كون القناة الأولى قناة ميؤوسا منها لأنها رسمية لا تهتم إلا بالأنشطة الرسمية، أو بتعبير البعض هي قناة المخزن. لذا لا ينتظر أن تغطي احتجاجات منددة بالمخزن نفسه! بيد أن الأمر يختلف عند القناة الثانية التي تقدم نفسها كقناة منفتحة شيئا ما حداثية. ويبقى أكبر مطب إعلامي للقناة هو حركة 20 فبراير الاحتجاجية. وربما يكون إهمال القناة لمظاهر حركة 20 فبراير أفضل بكثير من عملية الالتواء الإعلامي، بنشر لصور وأرقام لا تنم عن حقيقة الواقع، وهو أخطر بكثير من عدم المواكبة من أصله. ويكفي انه وفي أثناء كتابة هذه السطور، وقوع حدث قمع مظاهرات يوم الأحد 13 مارس بالدار البيضاء بشكل غير مسبوق جعل المغرب يتربع على رأس المواضيع الدولية، حيث عدد الجرحى بالعشرات ناهيك عن الاعتقالات الواسعة، وعملية البطش الكبيرة التي طالت حتى الصحافيين أنفسهم، الذين نالوا حظهم كاملا غير منقوص من وجبة دسمة منوعة بين الصفع والضرب والشتم بألفاظ بذيئة ولنا ان نتابع حدثا مدويا كهذا، كيف صرفته القناة؟
ففي نشرة الظهيرة ليوم الحدث لم تأت القناة على ذكر الخبر. علما بان مسرح الحدث أو المعركة حقيقة لا يبعد إلا بضعة كيلومترات عن مقر القناة الكائن بالدار البيضاء أيضا. تاركة ذلك إلى نشرتها الرئيسية المفرنسة للتاسعة ليلا إلا ربع. وبعد أن تصدرت نشرة أخبار القناة زلزال اليابان والأحداث في ليبيا، وكل الأخبار الأخرى، ارتأت عبقرية القناة ان تبث الخبر في آخر النشرة في عملية مقصودة للتعتيم والتقزيم ليس إلا، وإلا ما الحكمة في كون أهم حدث وطني تناقلته وكالات الأنباء والقنوات الأجنبية، يتم بثه في آخر النشرة؟ ولنا أن نتخيل كيف سيتم تخريج الخبر والتغطية اليتيمة لحادثة قمع المتظاهرين السلميين. إذ تم اتهام جماعة العدل والإحسان بانها كانت السبب وراء ما حدث، وان المسيرة لم يسبقها ترخيص، والجميع يعلم أن الجماعة مجرد مكون من مكونات حركة 20 فبراير، التي يحركها شاب متحرر تساند محنته قوى حية حزبية وحقوقية ونقابية. وان الذي حدث كان وقفة وليس مسيرة. وطبعا عوض أن يتم الاستماع إلى وجهة نظر الطرفين، سواء كان المشارك في الوقفة وليس المسيرة، من الشباب المعتدى عليهم، ثم الآمرين بالضرب من المسؤولين الأمنيين، أدرجت القناة تصريحا لوالي أمن الدار البيضاء مصطفى الموزوني، الذي لكم أن تتوقعوا ماذا سيمكنه ان يقول في مثل هذا الموقف!
الذي ساهم شخصيا في قمع المتظاهرين، كما أظهرت الصورة المتناقلة في الفيس بوك.
ثم بعد ذلك، تصريح آخر منتقى بعناية شديدة للسيد أمين عام حزب الاشتراكي الموحد، الذي لم يكمل تصريحه إذ تم قطعه عند حديثه على ان الوقفات لا تحتاج إلى تراخيص عكس المسيرات، مفندا بذلك لغو الرواية الرسمية، علما بان الذي كان على القناة اخذ تصريحات الشباب أنفسهم الذين عنفوا وقمعوا ونكل بهم تنكيلا، بل حتى تصريح السيد مجاهد لم يتم بثه كاملا لأن التتمة كانت عبر قناة الجزيرة في نشرتها المغاربية، إذ اتصلت القناة به مباشرة من دون تدخل مقص الرقيب الأمني، حيث عبر عن استيائه العميق لحالة القمع التي طالت الشباب ومناضلي الحزب وقياداته من دون أن يتهم أن الواقف والمحرض على الوقفة كان العدل والإحسان. ولقد قصدت بعدها الفيس بوك الذي يمكن وصفه بأنه أضحى فعلا قلعة للشباب الثائر بالمغرب، وقوى المعارضة الحية التي لا تجد لها قدما على الإعلام الرسمي، حيث كانت الصور والفيديوهات والاستجوابات الكاملة عن مجزرة الدار البيضاء، تغني الناظر وتزيد، ومعها التنديد الكبير للشباب المقموع على التضليل والتعتيم الإعلامي الرسمي وعلى رأسه القناة الثانية مما يوحي لنا بحجم المقاطعة الشعبية اللا مسبوقة للقناة.
كاتب وإعلامي من المغرب
Cherriet.presse@gmail.com
Saturday, March 19, 2011
SNRT library is left for worms to eat
SNRT library is in pain. Too many librarians are expressing deceit of what their boss is doing to them. They state, according to a librarian; already punished by his boss, that their situation is in a state of “no comment” and that they are meeting soon the PDG of SNRT to explain more about their painful situations.
Technicians and SNRT journalists are getting difficulty to get audio-visual recordings, books and cassettes. They think that these library items are left and abandoned only to rats; worms and small insects to eat them.
Thursday, March 17, 2011
Madinati Oummi par Allal El Alaoui ( pré-montage
Citizens of Rabat-Salé are waiting to see their city like Paris, New york and Cairo.From this context, Allal El Alaoui is presenting soon his film documentary,Madinati Oummi see this sample below; already produced by Samia production which might be soon aired at SNRT.
This film documentay talks about the metamorphosization of two millinium towns called Rabatand Salé in order to become one united cosmopolitan town called Rabat-Salé in 2020
Wednesday, March 16, 2011
Art direction of Léon Barsacq
Léon Barsacq was one of the leading art directors of his time. Yet his greater importance will almost certainly lie in his ideas about set design as an art and in his documentation of the history of film design. The Russian-born Barsacq trained in architecture and decorative arts in Paris before becoming an assistant designer on films by Andrei Andrejew and others. Among his early work as an art director, the most memorable settings appear in Marcel Carné's and Jacques Prévert's Les Enfants du paradis , for which Barsacq collaborated with Alexandre Trauner and Raymond Gabutti. In its density of detail, its visual richness and atmosphere, this was a masterpiece of style defying the austerity of occupied France.
In Les Enfants du paradis and other of his early films, such as La Marseillaise , directed by Jean Renoir, the elaboration of settings did not, perhaps, totally comply with Barsacq's premise that design should subordinate itself to narrative, simply lending atmospheric support. But as the complexities of style which dominate Occupation films gave way to a simpler imagery in the 1950s, Barsacq's work developed a more sketchlike style. His best sets achieve a delicate balance between realism and artifice. Barsacq was an elegant Beaux Arts draftsman whose drawings reflected his ability to find the essence of a setting without resorting to obvious trickery.
Barsacq's closest liaisons were with René Clair and Marcel Carné. Clair said of his designs, "reality paled alongside its imitation." Jean Renoir, too, was among his collaborators. Like the directors with whom he worked, Barsacq drew inspiration from such painters as Daumier, for the Boulevard du Crime in Les Enfants du paradis , and Breughel, for the sets in Les Aventures de Till L'Espiègle .
Barsacq worked among the French pioneers in the use of color during the early 1950s, the so-called "heroic" period of color film. Early color films with sets by Barsacq include Richard Pottier's Violettes impériales and Raymond Bernard's La Dame aux camélias . The expensive Technicolor process and the uncertain Belgian Gevacolor system were used until the introduction of the more controllable Eastmancolor, for which Barsacq designed sets in Calir's Les Grandes Manoeuvres . By limiting his palette of colors to neutral tones with only occasional use of strong color, Barsacq confirmed the aesthetic merit of color in producing atmospheric effects.
Barsacq's designs of the 1960s for films such as The Longest Day and Trois Chambres à Manhattan , have been treated with less interest by critics than his earlier work. This was due partly to the overwhelming fashion for cinéma vérité in the later 1950s and early 1960s, which attempted to abandon artificiality and contrivance in design and all other aspects of the film. But as a historian of film design, Barsacq was highly productive in his later years. Published in 1970, his book Le Décor de film not only contains a wealth of information, but also proposes a clear aesthetic postulate on film design and, consequently, has become the standard text on its subject.
Friday, March 11, 2011
Thursday, March 10, 2011
Obama gets a contagious sickness from Arab dictators called Volte-faced politics
Barak Obama no longer fulfills his promises namely those of 2008 political campaign, such as getting rid of Guatanamo bay prison.But still political pression from Aipac movement to allow more vetos against Palestinians, plays a major role against Obama and therefore becomes volte-faced man of Washington .
Meanwhile,Tragical deaths still going on in Libya; but the president of the united states ignores innocent calls apart from putting only tiring ships to get near oil and only oil.
The slogan of Mawazine 2011 ..Zanka Zanka Dar Dar beat beat
Tuesday, March 08, 2011
Moroccan Facebookers boycott Mawazine 2011
Monday, March 07, 2011
Pegasus wins the first prise in Ouagadougou
'البراق' يتوج بالجائزة الكبرى لمهرجان واغادوغو
'البراق' يتوج بالجائزة الكبرى لمهرجان واغادوغو - Hespress
هسبريس - و م ع
Sunday, March 06, 2011
فاز شريط "البراق" للمخرج المغربي محمد مفتكر ، السبت 5 مارس 2011 ، بجائزة "حصان يينينغا" الذهبي الإفريقي للسينما والتلفزيون لواغادوغو.
و"حصان يينينغا" الذهبي" هو الجائزة الكبرى لهذ المهرجان الذي يعد موعدا كبيرا للسينما الإفريقية.
كما فاز شريط "البراق" أيضا بجائزة أحسن صوت بينما فاز فيلم "الجامع" لداود ولاد السيد بجائزة أحسن صورة.
ووسط نحو 20 ألف شخص، تسلم مفتكر الجائزة من يد الرئيس البوركينابي بليز كومباوري بالملعب الكبير للعاصمة حيث أقيم الحفل الختامي للدورة ال22 للمهرجان.
وأكد المخرج محمد مفتكر أن فوز فيلمه يعد "تتويجا للدينامية التي تشهدها السينما المغربية حاليا".
وقال المخرج المغربي، في حديث لوكالة الأنباء السينغالية "نحن فخورون بهذه العمل والذي سيجعل منا روادا في مجال الإنتاج السينمائي بإفريقيا"، مضيفا أن هذا التتويج يدل على أن السينما المغربية "بدأ صداها يتردد خارج المغرب"، وبأن هذه الجائزة "ستشجعنا على بذل المزيد من الجهود في هذا المجال".
وأوضح المخرج المغربي أن الجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها عشرة ملايين فرنك إفريقي (حوالي 170 ألف درهم) والتي سلمها له الرئيس البوركينابي بليز كومباوري، يضاعف من حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه" وستجعله " أكثر عطاء" في أعماله.
وكان فيلم "البراق" مدرجا من بين 17 عشر فيلما في المسابقة الرسمية في صنف الفيلم الطويل في الدورة ال22 للمهرجان الإفريقي للسينما والتلفزيون لواغادوغو الذي يشكل موعدا متميزا للسينما الإفريقية.
ويعد محمد مفتكر ثالث مخرج مغربي سجل اسمه في لائحة المتوجين ب"حصان يينينغا" الذهبي بعد سهيل بنبركة عن فيلم "ألف يد ويد" سنة 1973، ونبيل عيوش عن فيلمه "علي زاوا" سنة 2001.
وقد حصل فيلم "براق" الذي يعد أول عمل سينمائي طويل للمخرج محمد مفتكر على الجائزة الكبرى للدورة 11 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة (يناير 2010) والجائزة الكبرى (جائزة عصمان سامبين) في الدورة 17 لمهرجان السينما الإفريقية (يوليوز 2010).
وآلت جائزة الحصان الفضي لشريط "رجل يصرخ" للمخرج التشادي هارون مهامات صالح الذي كان قد حاز عن هذا الفيلم جائزة التحكيم بمهرجان كان السينمائي الدولي (نسخة 2010).
أما جائزة الحصان البرونزي فمنحت للفيلم الكوميدي الرومانسي "الرجل المثالي" للمخرج الإيفواري أويل براون.
وعادت جائزة التحكيم لفيلم "أجنبيتنا" للمخرجة البوركينابية سارة بويان.
وقد عرفت الدورة ال22 للمهرجان الإفريقي للسينما والتلفزيون لواغادوغو مشاركة حوالي 111 فيلم في إطار المنافسة الرسمية لهذه التظاهرة السينمائية التي افتتحت يوم 26 فبراير الماضي.
وشارك المغرب في المهرجان الإفريقي للسينما والتلفزيون لواغادوغو بثمانية أفلام طويلة من بينها ثلاثة أفلام طويلة "الدار الكبيرة "للطيف لحلو و"الجامع لداوود أولاد السيد و"براق" لمحمد مفتكر.
يشار إلى أن الدورة ل22 لهذا المهرجان تم إلإعلان عنها رسميا في يناير الماضي بطنجة على هامش الدورة 12 للمهرجان الوطني للسينما المغربية.
Naceur Oujri and his extra actors in Ouarzazate
مبادرة من منظمة الفيلم في ورزازات لخلق مناصب شغل للكومبارس المغاربة خارج أوقات تصوير الأفلام العالمية
Professional training of fiction on Al oula very soon.
Updating training in SNRT is the task given to Khalid Khachan whose efforts go to promote young tv technicians and directors .Now,Drama is becoming the favourite programm love by Moroccan spectators ,Khalid has called INA professional teachers in order to widen imagination of new young directors such as Allal El Alaoui; Raouf Sabbahi; Nezha Karkouri, Yazani Abdellah;Abderrahim gharbal and Hakim Bidaoui.This fiction trainig is soon to be schedulled in Al Oula programmation.
Khalid Khachan comes from an artistic family;his father was a chef - d'orchestre and has worked for SNRT x- RTM for many years along with Abdessalem Amer and El Rashedi.Now; everybody agrees that Khalid is a decent guy who has marked good points to categorize SNRT technicians especially he has gone through many different jobs.
*Direction des productions en charge de la Fiction *
*responsable de scénario*
Thursday, March 03, 2011
(Appel d'offre) .Siham El Alaoui vends sa societé SARL
Siham El Alaouihas legally created a media company in Morocco called « cinema and movies » based officially in her city Kenitra ,Morocco.She wants willingly to produce and co-produce national and international films ,artistic programmes and movies within CCM legislative laws .Siham is also eager to co-produce programmes,tele films with SNRT.These are main articles that « Cinema and Movies » has been created :
1- Societé :
« Cinema and Movies »
Société à responsabilité limitée associé unique ( SARL AU)
Au Capital de 40 000 DH ( Qurante mille dirhams)
2-Forme Juridique :
Il est formé entre les soussignés,propriétaires des parts ci-après crées et entre les propriétaires de celles qui pourront l’etre par la suite,une Société à Resposabilté Limitée qui est régie par les Lois en vigueur,notamment la loi 5-96 du 13/2/1997 et par les présents statuts.
Société à responsabilité limitée unique ( SARL AU)
3-Objet de de la Societé :
- Production de films cinématographiques
- Production de films de télévision et radio.
Et plus généralement toutes opérations techniques commerciales financières,mobilières ou immobilières se rattachant directement ou indirectement à l’objet de la société et objets artistiques.
4- Siége social :
Lot Old Oujih Bloc H N° 12 kenitra.Il pourra etre transformé par le gérant dans tout autre endroit de la meme ville,ou dans une autre localité du Maroc par décision collective des associés dans les conditions prévus pour les modifications du statut.
5-Capita Social :
Le capital social est fixé à la somme de Quarante dirhams (40 000 DH) est divisé en 400parts.
6- Associé Unique :
Mlle Siham El Alaoui ;de nationalité Marocaine,née in Salé Tabriket,titulaire de la carte d’identité nationale N° G 626757
7-Gérance :
Mohammed Idrissi
File Reference
D 8871
N° d’dentifiant fiscal : 29152034
N°d’affiliation à la CNSS : 8433047
Raison social ou dénomination
La société cinema and movies "SARL A.U"
Contact
Siham El Alaoui
Email : Sihma90@live.fr
Allal40@yahoo.fr
GSM : 212-660130336
Weblog : allal-cinemagoer.blogspot.com
Wednesday, March 02, 2011
Allal El Alaoui on Panorama ( SNRT national radio)
Fatima Yehdi is broadcasting an interesting cultural program on SNRT radio about art in general and specifically about cinema.Allal El Aloui will be invited today at 13h30m GMT on this radio show .Fatima interviews Allal El Alaoui about his lastest short movie "Aouled Achams " aired at SNRT in 2-2-2011.