Sunday, December 25, 2011

Khalid Akdi is back as leader of Media Union of SNRT

عuمصادر مطلعة أن نتائج الجمع العام لنقابة الكونفدراية الديمقراطية للشغل الذي انعقد يوم 24-12-2011 قد أسفر بعودة خالد أكدي ككاتب عام بالإضافة إلى المشاركة الفعالة لمجوعة كبيرة من الشباب المنتمين إلى باقي القنوات القطب العمومي.



أهم مطالب العاملين بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة

- احترام الحريات النقابية
- - احترام النظام الأساسي للعاملين بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة
- - تنظيم الامتحانات المهنية بشكل دوري واستشارة الهيئات التمثيلية واحترام الكوطا المخصصة لها
- - تنظيم انتخابات اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء
- -ترقية جميع المتعاقدين من الفئة الأولى إلى الفئة العليا ومنحهم التعويض عن الأقدمية
- -تطبيق الزيادات المتعلقة بالأجر بالنسبة للسلالم المرتبة من 1و9 وكل الزيادات التي ستقبل عليها الحكومة لاحقا
- - صر الساعات الإضافية لمستحقيها
- - الاعتماد على الكفاءات الداخلية أولا
- - اعتماد مسطرة واضحة وشفافة فيما يخص صفقات الإنتاج
- - احترام قواعد العمل الصحفي والكف عن التوجيه والعمل بالأوامر
- - اقرار خطة مضبوطة للتكوين والتكوين المستمر
- - إعداد مشروع للنهوض بالإعلام الجهوي

Thursday, December 22, 2011

الفقه السينمائي ل هشام فهمي


الفقه السينمائي

هشام فهمي
2011-12-20 23:15
في كهف سفلي مظلم قبع سجناء مكبّلون بالأغلال منذ ولادتهم، وراءهم ثمة نار مشتعلة، لكنهم حُرموا من تحريك أجسادهم ورؤوسهم والالتفات خلفهم، هذا الوضع يسمح لهم فقط، برؤية ما يجري أمام أعينهم. ثمة ممرّ بين النار المشتعلة والسجناء، على طوله جدار يشبه مسرح العرائس، تنعكس عليه حركات ظلالهم وظلال حيوانات وأناس حاملين أدوات صناعية، وينتشر صدى أصواتهم الغامضة التي يعتقدون أن تلك الظلال هي مصدرها الحقيقي.

لنتخيّل أن أحد السجناء أُطلِق سراحه، وحاول رؤية النور المنبعث من النار، فإنه سيحسّ بألم في عيونه بالضرورة، أما لو اقتيد مجبرا خارج الكهف فإن ضوء الشمس سيصعق بصره أكثر من نور النار المشتعلة، وسيفضّل العودة إلى ظلمة الكهف.

أمثولة الكهف هذه، وردت في الكتاب السابع من "جمهورية أفلاطون" وهي عبارة عن حوار تخيّله أفلاطون، جرى بين الفيلسوف سقراط الذي تمرّد على سياسة وأخلاق أثينا وتمّ تسميمه ومعاصره الفيلسوف غلوكون، ويمكن اعتبار الكهف شبيها بالكاميرا المظلمة Camera obscura، وعلاقتنا الملتبسة بالسينما.

نحن المغاربة حديثو العهد بالثقافة البصرية والسينمائية، وعندما نقصد قاعات العرض السينمائية فإننا نشبه سجناء الكهف الأفلاطوني الذين اضطروا إلى التسمّر أمام خيال الظلّ الذي تعكسه شاشة الجدار، وقد نُصاب بصعقة ضوء الشاشة وخيالها داخل قاعة السينما المظلمة، مثلما سيكون مصيرنا أيضا، لو غادرنا القاعة وتعرّضت عيوننا لضوء وعمى الواقع. أكبر إشكالية طرحها تاريخ السينما هي علاقتها بالواقع، فحركة الصور تمنح انطباعا بأننا أمام واقع حيّ وحقيقي، يقول كريستيان ميتز منظّر سيميولوجيا السينما :" "انطباع الواقع" على النحو الذي تثيره السينما يحوّل نظام التمثُّل représentation إلى منحى من التلقي الأكثر نشاطا للرغبة اللاواعية"، فالمتفرّج وهو يتلقّى الصورة المتحرّكة والصوت، يعتقد أنه يرى الواقع من خلال تمثّلاته النفسية اللاواعية والمسبقة عن الواقع، في حين هو فقط أمام وهم الواقع، أي أنه أمام شاشة هي عبارة عن ستارة بيضاء معلّقة تُسقَط عليها الصور المتحركة، وهي الحالة الشبيهة التي عاشها سجناء أفلاطون متوهّمين أن خيالات الظل المنعكسة على جدار الكهف هي الواقع المحسوس والواقعي الذي لا تخطئه العين.

منذ سنوات والسجال مطروح في المغرب حول الأفلام السينمائية المنتجة بالمغرب، فبعد الموجة الصّايلية ( نسبة إلى نور الدين الصايل)، والسينما تعيش حراكا إنتاجيا رافقه سجال لا نظير له حول السينما التي يحلم بها المغاربة. لقد تعرّض هذا الرجل إلى أكبر محاكمة إعلامية شرسة حول مشروعه في خلق صناعة سينمائية حقيقية، ونحن لسنا هنا في موقف الدّفاع عنه، لأنه مثقف وناقد سينمائي كفء، قادر لفعل ذلك بنفسه. المثير أن هذا السجال، تمّ تحريفه من طرف جهات معروفة بنزوعها المحافظ، وتمّ جرّه خارج نطاق الثقافة والنقد السينمائيين لأهداف سياسية وإيديولوجية محضة. طبعا الموجة الصايلية ارتكبت أخطاء كثيرة، وهذا مصير كل مشروع ثقافي وليد يتلمّس طريقه للبناء، فمخرجون كثر تمّ الرهان على أفلامهم السينمائية لكنهم فشلوا، وهذا يحدث في كل مناطق العالم عندما تُرصد ميزانيات ضخمة تُمنح، ليس لمخرجين مبتدئين بل حتى للكبار منهم، فيكون مصير أفلامهم الإخفاق. التجربة الإبداعية بالمغرب، في كل مجالاتها، السينمائية منها والأدبية، يقتلها فقر الخيال، ولهذا أسبابه الثقافية والنفسية والسوسيولوجية التي تحتاج إلى دراسات علمية. ستبدو المفاضلة ساذجة بين فيلمي "كازا نيغرا" و"الملائكة لا تحلق فوق الدار البيضاء"، إذا نظرنا إلى أن الأول استعمل لغة الشارع الفاحشة والثاني لغته "نظيفة وطاهرة"، رغم أن الفيلمين مستواهما جيّد بجماليات مختلفة. المثير أن بعض الكتَبة أغرقوا الصحافة بخطاب متزمّت حول السينما، واختاروا الفقه عوض النقد السينمائي. من حق المغاربة أن يتساءلوا حول الأموال التي تصرف على السينما وتمنح لمخرجين لا يستحقون، ونحن نقاسهم هذا الهمّ، ونرى أبعد من ذلك في أن السينما تأكل حصة الأسد، في حين أن قطاعات ثقافية أخرى مثل صناعة الكتاب يتمّ تدميرها يوميا، والخطير أن المخرج الذي نعوّل عليه لا يقرأ أصلا كي يصنع فيلما برؤية فنية محترمة. نحن ضد العري المجاني في السينما، وضد النقد المجاني وقمع الحق في التعبير، في نفس الآن. وكي نخرج من هذا السجال الفارغ، على جمعيات النقد السينمائي والمهتمين بالسينما، أن يكون دورهما اقتراحيا لوضع تصوّر استراتيجي لصناعة السينما، فالمركز السينمائي الذي مازال موظفوه من تقنيي الدرك الملكي يحتاج إلى تحرير، أكثر من الأفلام التي نحشوها بالتابوهات المتحررة للتسويق، في حين أننا جميعا في كهف أفلاطون المظلم.

Tuesday, December 20, 2011

Casablanca: Les années music-hal

le cabaret à Cassblanca

Monday, December 19, 2011

Arab World: Thank You Mohamed Bouazizi! Thank You Sidi Bouzid!


Citizens around the world today commemorate the first anniversary of the Arab revolution, sparked by the self-immolation of fruit and vegetable vendor Mohammed Bouazizi in Sidi Bouzid, Tunisia.

What started as a one-man protest for dignity ignited the Arab world and beyond with a revolutionary fire, that is still raging and yet to be extinguished despite the attempts of dictators and their supporters. Bouazizi set himself on fire on December 17 and died on January 4.

Millions of Arabs have since risen across the region, calling for wide ranging political, legislative, social and economic reforms. Once quashed by their dictatorships, people upped their demands, calling for a change in the regime. Zeine Al Abedeen Ben Ali of Tunisia was the first to fall in January; followed by Hosni Mubarak of Egypt in February; and then Colonel Muammar Gaddafi, who ruled Libya for 42 years, was toppled and killed in October.

The fall of those three dictators are milestones in this protest movement, started on December 17, 2010, and dubbed by the Western media as the Arab Spring. But the Arab revolutions are far from over.

Today Citizens pay tribute to Mohamed Bouazizi, whose action snowballed, putting Arab people, their needs and aspirations at the forefront of political debate around the world. As I write this, protesters are continuing to be killed, persecuted and attacked across the region, with token gestures from world powers calling on dictatorships to show restraint in their treatment of demonstrators.

Thousands of people have since lost their lives, and tens of thousands more have been injured and maimed. Many of the protest movements are showing no sign of slowing down, and dictators, who refuse to face the destiny of Ben Ali, Mubarak and Gaddafi and their clans, are showing no signs of giving in

Arab World: Thank You Mohamed Bouazizi! Thank You Sidi Bouzid!


Netizens around the world today commemorate the first anniversary of the Arab revolution, sparked by the self-immolation of fruit and vegetable vendor Mohammed Bouazizi in Sidi Bouzid, Tunisia.

What started as a one-man protest for dignity ignited the Arab world and beyond with a revolutionary fire, that is still raging and yet to be extinguished despite the attempts of dictators and their supporters. Bouazizi set himself on fire on December 17 and died on January 4.

Millions of Arabs have since risen across the region, calling for wide ranging political, legislative, social and economic reforms. Once quashed by their dictatorships, people upped their demands, calling for a change in the regime. Zeine Al Abedeen Ben Ali of Tunisia was the first to fall in January; followed by Hosni Mubarak of Egypt in February; and then Colonel Muammar Gaddafi, who ruled Libya for 42 years, was toppled and killed in October.

The fall of those three dictators are milestones in this protest movement, started on December 17, 2010, and dubbed by the Western media as the Arab Spring. But the Arab revolutions are far from over.

Today netizens pay tribute to Mohamed Bouazizi, whose action snowballed, putting Arab people, their needs and aspirations at the forefront of political debate around the world. As I write this, protesters are continuing to be killed, persecuted and attacked across the region, with token gestures from world powers calling on dictatorships to show restraint in their treatment of demonstrators.

Thousands of people have since lost their lives, and tens of thousands more have been injured and maimed. Many of the protest movements are showing no sign of slowing down, and dictators, who refuse to face the destiny of Ben Ali, Mubarak and Gaddafi and their clans, are showing no signs of giving in

Tuesday, December 13, 2011

لماذا أثرت السينما الهندية في وجدان المتفرج المغربي

لماذا أثرت السينما الهندية في وجدان المتفرج المغربي؟

لماذا أثرت السينما الهندية في وجدان المتفرج المغربي؟

ببرمجة فيلم "إسمي خان" في ساحة جامع الفنا بالتزامن مع عرض فيلم "عاشقة الريف" في قصر المؤتمرات، وهو الفيلم الذي أهدرت فيه نرجس النجار طلقتها الرابعة، يكون المهرجان الدولي للفيلم بمراكش قد منح نفسه افتتاحا بجناحين، رسمي وشعبي.

في الجانب الشعبي، انتقل الممثل الهندي شاه روخان إلى ساحة جامع الفنا حيث استقبل استقبالا حارا. وقد أكد ذلك درجة تفاعل الجمهور مع الممثل الهندي. ودعم استمرار دور السينما الهندية في التأثير على وجدان المتفرجين.

الصور تغني عن الخبر.

في حوار له على قناة الجزيرة ذكر الصحفي المصري الكبير محمد حسنين هيكل أن الزعيم الهندي الماهتما غاندي قال له ذات يوم:

"أمريكا قوية بهوليود ووكالة المخابرات س آي إيه".

يبين هذا التصريح مدى وعي القائد الهندي العظيم بدور صناعة الصورة في النفوذ السياسي للدول. وقد أثمر ذلك الوعي تأسيس بوليود لتزيد من إشعاع الهند عالميا. صحيح أن الموارد مختلفة. لكن الخيال أثمن من الدولار. والدليل أن بوليود قد نافست هوليود طويلا وفي أسواق سينمائية كثيرة. وقد احتل فيلم "إسمي خان" مراتب متقدمة في نسب المشاهدة في دول غربية كثيرة.

في المغرب أيضا تحظى الأفلام الهندية بمتابعة كبيرة، سواء يوم كان عدد التذاكر التي تباع سنويا بقاعات السينما بالمغرب يبلغ 40 مليون تذكرة. أو الآن بفضل \ بسبب القرصنة. وقد ساهم منتدى السينما الهندية في الترحيب بشاه روخان.

وهكذا ساهمت السينما الهندية بشكل قوي في تشكيل وجدان الشباب المغربي لعدة عقود. وقد كانت هناك قاعات متخصصة في عرض الأفلام الهندية والكاراطيه.. لكن الفيلم الهندي هو الذي نجح في طبع وجدان الشباب. لهذا استقبل أميتاب باشان سابقا وشاه روخان بحفاوة في مراكش.

يرجع ذلك إلى الوصفة التي استخدمها الفيلم الهندي، وصفة فيها:

1- قصة مفهومة من تلقاء ذاتها، بلا تعقيدات. قصة شعبية بالكثير من العواطف الجياشة. وهذا نتيجة تراكم تراث سردي شفوي عريق، شكل أصل كليلة ودمنة التي ترجمت من الهندية إلى الفارسية ثم إلى العربية. والفيلم، أي فيلم هو سرد أساسا.

2- قصة فيها غرام وانتقام. غرام في الحقول وليس في السرير. وهذا ملائم للحياء الشعبي.

3- إخراج وظيفي. فالمخرج يهتم بسرد القصة وفهمها أكثر مما يبحث عن اللعب بالكاميرا وابتكار كادرات جديدة. وهو يناوب بين كادرات كبيرة على الوجوه وكادرات عامة تلتقط الطبيعة والخضرة في حقول عباد الشمس.

4- التصوير في فضاءات تسمح للمتفرج بالقيام بالسفر في الهند من خلال أفلامها.

5- وضوح شديد في رسم الشخصيات. الخيّرة والشريرة. يتسم ذلك بالتبسيط أحيانا. لكن المتفرج يعرف من الظالم ومن المظلوم. وهذا يروي تعطش المشاهدين للعدالة.

6- أغاني ورقصات مصممة لتخدم القصة وتبين اتصال البطل بالبطلة.

7- ممثلين ووسيمين يمتعون العين ويتماهى معهم المتفرج بسرعة. في السينما يعتبر "الزيــــــــــن" معيارا أساسيا لوقوف الممثل أمام الكاميرا. وعين الجمهور تحب الزين.

8- نظرة رومانسية للعالم. نظرة واثقة لا تخترقها أي شكوك. فالخير موجود في العالم وبين البشر، يكفي أن نبحث عنه.

9- حلم يتحقق. فالنهايات سعيدة في جلها. وهذا يحقق حلم المتفرج الذي عجز عن تحقيقه في الواقع.

10- فيلم فيه فرجة، بفضل الحركة والأجساد الجميلة التي ترقص.

11- احترام شديد لثقافات الشعوب وعدم صدم الوجدان الجمعي.

بفضل هذه الوصفة، التي وظفتها الأفلام الهندية، أمكنها ان تحقق نجاحا جعل حوالي 50 ألف شخص يحجون لساحة جامع الفنا لتحية شاه روخا

Thursday, December 08, 2011

Dubai International Film Festival 2011


تشكيلة عالمية متنوعة في برنامج 'سينما العالم' ضمن مهرجان دبي السينمائي
فيلم عن تاريخ السينما من 900 دقيقة
2011-12-07


دبي ـ من فاطمة عطفة: ضمن إطار برنامج 'سينما العالم'، ستعرض في مهرجان دبي باقة أفلام متنوعة من كافة أرجاء العالم، والتي تمثل أفضل وأحدث ما يقدمه قطاع السينما العالمية اليوم، من الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وكندا، والبرازيل، وإيطاليا، والكثير غيرها، وتشتمل هذه الأعمال المختارة، لهذا العام، على فيلم وثائقي طويل، من 900 دقيقة، يحكي عن التاريخ الأسطوري للسينما العالمية، إضافة إلى أفلام لأهم نجوم السينما، من إخراج أبرع وأشهر المخرجين، مثل النجم المعروف، 'كلينت إيستوود'، و'مادونا'، نجمة موسيقا البوب، في ثاني تجربة إخراجية لها لفيلم طويل.
كما يشارك المخرج البريطاني 'مارك كوزنز'، في هذا البرنامج، بعمله الوثائقي الطموح، متعدد الأجزاء 'قصة فيلم: الأوديسة' (Story of Film: An Odyssey) الذي يتألف من 15 جزءاً، ويعتبر واحداً من أكثر الأفلام المؤثرة، التي ستعرض خلال المهرجان، من 10 إلى 12 ديسمبر في 'مول الإمارات'، صالة 'جولد كلاس 2'، ويرصد الفيلم تطورات السينما العالمية، بدءاً من عصر السينما الصامتة، وصولاً إلى عهد السينما الرقمية، وذلك من خلال إجراء مقابلات شخصية، مع رموز سينمائية عالمية، واستطلاع الآراء والابتكارات التي صاغت السينما العالمية، وأثرتها. والنجوم المشاركين في العمل، الممثل الأمريكي 'نورمان لويد'، المُرشَّح مرتين للفوز بجائزة 'إيمي' العالمية، عن فيلميه 'حمام بخاري' (SteamBath)، و'اسم اللعبة' (Name of the game)؛ والممثل الهندي المعروف 'أميتاب باتشان'، الذي تم منحه 'جائزة تكريم إنجازات الفنانين'، في 'مهرجان دبي السينمائي الدولي 2009'، والكاتب والمخرج والناقد الأمريكي 'بول شريدر'، المُرشح مرتين للفوز بجائزة 'جولدن جلوب'، عن فيلميه 'سائق التاكسي' (Taxi Driver)، و'الثور الهائج' (Raging Bull)، من بين غيرها. ومن الجدير بالذكر أن هذه السلسلة، كانت ضمن قائمة الأفلام التي تم اختيارها رسمياً، في 'مهرجان تورنتو السينمائي الدولي 2011'.
وسيتم عرض فيلم 'وادٍ أعمى' (Blind Valley)، للمخرج 'تريستان أوروريه'، لأول مرة دولياً في 'مهرجان دبي السينمائي الدولي 2011'، وذلك يوم 9 ديسمبر، في 'مول الإمارات'، 'الصالة 1'، ويوم 10 ديسمبر، في 'مول الإمارات'، 'الصالة 8'. ويروي الفيلم قصة شابين مراهقين، يتصارعان على حب 'ديبورا'، ويكتشفان أن حياتهما في خطر. يلعب دور البطولة، في هذا الفيلم الفرنسي، الممثل الحائز على جوائز عديدة، 'جان هيو آنجلاد'، المشارك في فيلمي 'الاضطهاد' (Persecution)؛ و'الملكة مارغو' (Queen Margot)، والوجه الجديد 'نسيم سي أحمد'، ونجم التلفزيون الفرنسي 'فينيجان أولدفيلد'، المعروف من مسلسل (Engrenages). وفي عرضه الدولي الأول أيضاً، يأتي فيلم المخرج البريطاني 'نك مورفي'، بعنوان 'الإيقاظ' (The Awakening). تدور أحداث هذا الفيلم في إنجلترا عام 1921، حين لجأ الكثيرون من المفجوعين بويلات 'الحرب العظمى'، إلى الروحانية، بحثاً على السلوان. كانت 'فلورنس'، المفجوعة بموت خطيبها، واحدة من هؤلاء المكلومين، لكنها كسبت سمعة غريبة من نوعها، بين الناس، بقدرتها على استحضار الأرواح، وما شابه، إلى درجة أنه يطلب منها أن تتحرى حقيقة الشبح الذي تكررت مشاهدته، في إحدى المدارس الداخلية، المنعزلة. تذهب إلى المدرسة، رغم استهتارها بالمسألة برمتها، وهناك تعيش تجربة تجمد الدم في العروق، بتجاوزها أي منطق معروف. سيتم عرض الفيلم يوم 12 ديسمبر، في مسرح 'ذا فيرست جروب'، في 'سوق مدينة جميرا'.
ومن الأفلام، التي سيسلط المهرجان أضواءه عليها هذا العام، فيلم الممثل والمخرج والمنتج والمؤلف العالمي المعروف، 'كلينت إيستوود'، بعنوان 'جي إدغار' (J. Edgar). ويضم طاقم الممثلين، في هذا الفيلم، كوكبة من نجوم السينما العالمية، إذ يشارك في بطولته كل من 'جودي دينش'، الحائزة على جائزة الأوسكار، والنجم 'ليوناردو دي كابريو'، الحائز على 3 جوائز أوسكار، و'نايومي واتس'، المرشحة لجائزة الأوسكار، والممثل 'آرمي هامر'، الذي اشتهر بأدائه المميز في فيلم 'الشبكة الاجتماعية' (The Social Network)، للمخرج 'ديفيد فينشر'.
تدور قصة الفيلم حول حياة 'جي. إدغار هوفر'، التي أمضى خمسين عاماً تقريباً رئيساً لمكتب التحقيقات الفيدرالية، وارتقى سلم المناصب، حتى بات الرجل الأقوى في أمريكا. عاصر ثمانية رؤساء، وعايش ثلاث حروب، ولم يكن ليترك شيئاً يردعه عن حماية بلاده. يستطلع هذا الفيلم، الذي نرى أحداثه بعيني 'هوفر' نفسه، الحياةَ الشخصية والعامة، لرجل كان قادراً على تشويه الحقيقة، بالسهولة عينها التي يعلي فيها رايتها، أثناء مسيرة كرسها للعدل، ولكن من منظوره الخاص. يعرض هذا الفيلم، يوم 8 ديسمبر، في مسرح 'ذا فيرست جروب'، في 'سوق مدينة جميرا'.
ومن الولايات المتحدة الأمريكية أيضاً، يشارك المخرجان دانييل ليندساي و'تي. جي. مارتين'، بفيلمها الوثائقي 'غير مهزوم' (Undefeated)، والذي يعرض يومي 12 ديسمبر، و14 ديسمبر، في 'مول الإمارات'، 'الصالة 4'. يسجل هذا الفيلم رحلة فريق 'ميمفيس مانساس'، في الملعب، وخارجه، وهم يكافحون للتغلب على مخاوفهم، وكي يربحوا في مباريات التصفيات، للمرة الأولى في تاريخ المدرسة الممتد على مائة وعشرة أعوام. نتابع في هذا الفيلم، المصور على مدى ستة أعوام، هؤلاء الشباب السمر، وهم يكافحون، عاماً بعد عام، إلى أن أخذوا يربحون المباريات، ويوشكون على فك النحس، الذي ابتليت به المدرسة.
وتقدم 'مادونا'، المطربة الحاصلة على العديد من جوائز الـ'جرامي'، والممثلة المشهورة، ومؤلفة كتب الأطفال، ومصممة الأزياء المعروفة بنشاطاتها الخيرية، فيلمها 'دبليو. إي' (W.E.). يلاحق هذا الفيلم، الذي يعرض يوم 9 ديسمبر، في مسرح 'ذا فيرست جروب'، في 'سوق مدينة جميرا'، قصة 'والي وينثروب'؛ وهي امرأة من نيويورك، تعيش حياة تعيسة مع زوجها، ولا تجد مهرباً من شقائها، إلا في هوسها بقصة الحب التي تجمع 'الملك إدوارد الثامن' و'واليس سيمبسون'. تسمع، ذات يوم، أن أحد أملاك الزوج الملكي، في مقاطعة 'سوثبي'، سيباع في المزاد، وتحاول أن تفهم طبيعة العلاقة التي جمعت بين العشيقين، من خلال التحف التي كانا يملكانها يوماً. وعندما تذهب إلى تلك المقاطعة، تلتقي موظفاً، اسمه 'يفجيني'، وتجده ذا ماضٍ غامض، وهنا تتعقد الحكاية. يروي هذا الفيلم قصتي حب تجري أحداثهما بالتوازي، وعلى الرغم من أنه يفصل بينهما ما يزيد على ستة عقود من الزمن، لكن ثمة صلة تنمو وتكبر حتى تربط معاً، حياتي 'والي' و'واليس'، وقد صارت كل منهما نموذج المرأة الرقيقة، لكن بعزيمة لا تلين.
ويصور فيلم 'الوادي السحري' (Magic Valley)، للمخرج 'جافي زين'، كيف تفاجئنا الحياة في أية لحظة، وتغير مسارنا للأبد، وذلك من خلال تسليط الضوء على يوم من حياة بلدة صغيرة في الولايات المتحدة. ويشارك بالفيلم النجوم 'سكوت جلين' (الذي شارك في فيلمي 'السكرتير' Secretariat، و'ليالي في رودهانت' Nights in Rodhante) ، والممثل الأمريكي 'كايل جالنر' (الذي شارك في فيلمي 'فتى جميل' Beautiful Boy، و'كابوس في شارع إيلم' A Nightmare on Elm Street)، والممثلة الأمريكية 'أليسون إليوت' ( التي شاركت في مسلسلي 'القانون والنظام' Law & Order، و'غرفة الطوارئ' ER). ويعرض هذا الفيلم، يوم 12 ديسمبر، في 'مول الإمارات'، ويقوم الفيلم الوثائقي الكندي 'تطور البقاء' (Surviving Progress)، للمخرجين 'ماثيو روي'، و'هارولد كروكس'، والذي يعتمد الأسلوب التجريبي، ويُعرض لأول مرة في الشرق الأوسط، بتتبع خطى الكتاب الشهير، الذي يحمل الاسم نفسه للمؤلف 'رونالد رايت'، ليقدّم آراء مجموعة من أهم المفكرين والكتاب العالميين المعاصرين، حول مختلف الجوانب السلبية للتقدم، في العالم الحديث، ومن هؤلاء عالم الفيزياء 'ستيفن هوكنج'، والأديبة 'مارجريت آتوود'، والعالمة 'جين جودول'. يعرض الفيلم، أيام 8 و9 و10 ديسمبر، في 'مول الإمارات'، 'الصالة 10'.
ويلاحق فيلم المخرج البرازيلي 'جوديو لومباردي'، بعنوان 'هناك في الأسفل' (La-Bas A Criminal Education)، والذي يعرض يوم 12 ديسمبر، في 'مول الإمارات'، قصة نحات شاب اسمه 'يوسف'، قدم لتوه من غرب إفريقيا، إلى نابولي، لكي يبحث عن عمه 'موسى'، ولكنه لا يحمل أية أوراق ثبوتية. يؤويه أفارقة هناك، إلى أن يجد عمه، الذي يعده بمستقبل أفضل، ويقول له إن عليه السير خطوة خطوة، ليصل إلى ذاك المستقبل الموعود، ويستدرجه إلى حياة الجريمة، وتهريب المخدرات. يمتزج الخيال بالواقع، في هذه الدراما البوليسية السوداء، التي يقود وقائعها رجل وقع في شباك الصراع من أجل النجاة، يوماً بعد يوم.
وفي يومي 12 و14 في 'مول الإمارات'، يعرض فيلم 'جيريمونو' (Girimunho)، للمخرجين البرازيليين 'هيلفيتشيو مارينز جونيور'، و'كلاريسا كامبولينا'. يحكي الفيلم قصة 'باتسو'، وهي امرأة في الواحدة والثمانين من العمر، ليس لها من صاحب إلا حفيدتها، تحاول العثور على هدف جديد لحياتها بعد وفاة زوجها. يتوغل هذا الفيلم، الذي تدور أحداثه في قرية حقيقية، في أعماق المخيلة الخصبة، التي تتمتع بها هذه السيدة الثمانينية، وينظر ضمن إطار من الواقعية السحرية إلى العلاقات الإنسانية، وكيف يتعايش النقيضان: الحياة والموت، الأحلام والواقع، والتقاليد والحداثة... إنه سرد جميل، يتخلله الظهور المفاجئ لطيف زوجها الراحل.
تجدر الإشارة إلى أن 'مهرجان دبي السينمائي الدولي 2011'، سيعرض 171 فيلماً، من 56 دولة، تمثل نخبة السينما، المحلية، والإقليمية، والعالمية، وذلك خلال الفترة الممتدة، من 7 إلى 14 ديسمبر، في 'مول الإمارات'، و'مدينة جميرا'، ومنطقة 'ذا ووك' (الممشى)، في 'جميرا بيتش رزيدنس'

Tuesday, December 06, 2011

Sail prepares to go away from CCM



هل يترك الصايل سفينة المركب السينمائي؟

محمد بنعزيز
2011-12-05 22:16
تروج في كواليس مهرجان مراكش همهمات عن احتمال ترك السيد نور الدين الصايل للمركز السينمائي المغربي. ويخمن مروجو الخبر إن مصطفى المسناوي سيحل محله.
من هو المسناوي؟
هو كاتب سيتكوم "الزين في الثلاثين" الذي قدمه محمد الخياري في رمضان الماضي. وهو رئيس لجنة تحكيم الدورة الأخيرة لمهرجان السينما في خريبكة.
من هو الصايل؟،
له صورتان.
صورة تولدت خلال الخمسة عشرة عاما الأخيرة من عاملين، الأول هو ترؤسه للقناة الثانية. الثاني هو صعود التيار الإسلامي وسيطرته على الخطاب العام. لقد شكلت الجرائد والمواقع الإلكترونية صورة معينة للصايل. عمله مديرا للتلفزيون غطى على صلته بالسينما.
وصورة أولية للصايل تشكلت بين 1970 و1990.
تشكلت الصورة الجديدة للصايل من خلال ما كتبته الجرائد في العشر سنوات الأخيرة، فالصايل سبب الانحلال الذي تبثه القناة الثانية لأنه كان مديرا لها. وهو سبب قلة الحياء نظرا لمواضيع الأفلام السينمائية التي تمولها لجنة الدعم في المركز السينمائي المغربي... ثم هو رمز الفساد لأنه اكترى مقرا ثانيا للمركز السينمائي في الدار البيضاء ب 3ملاييين سنتيم أقل من أجرة برلماني من 600 برلماني لدينا.
الذين صنعوا هذه الصورة سيخرجون الآن بالسكاكين لتوديع الصايل. ليستقبلوا المدير الجديد للمركز السينمائي بالورد لأن أيامه أقبلت. ولديه ما يعطيه.
نتحدث الآن عن صورة الصايل الحقيقية:
- حصل الصايل على دبلوم الدراسات العليا في الفلسفة وعمل أستاذا ثم مفتشا للمادة بالرباط في 1975.
- أسس وترأس الجامعة الوطنية للاندية السينمائية بين 1973 و1983. ومنذ غادرها تعثرت. إنه الفيلسوف والمثقف ومحلل السينما.
- مكنت تلك الحركية المغرب من نخبة تنتج أفلاما وخطابا سينمائيا. لهذا نجد مؤسسات مغربية تنفق 100 مليون يورو لا صوت ولا حس ولا خبر لها. بينما ستة ملايين يورو من صندوق الدعم السينمائي تخلق حركية ثقافية شديدة الحيوية.
- الصايل هو المساهم في تأسيس مهرجان خريبكة للسينما الأفريقية، والذي منح المغرب ذراعا ثقافيا هائلا في عمق القارة.
- آخر مرة استمعت للصايل مطولا كان في مهرجان خريبكة 2010. ألقى محاضرة بين منتصف الليل والثانية صباحا. كان مذهلا، حينها قال محمد الدهان بدهشة "لم أسمع نور الدين يتحدث هكذا منذ 30 سنة". قررت آنذاك أن الصايل هو أندري بازان المغرب. كثيرون من الذين ينتقدون الصايل لم يشاهدوا ربع الأفلام التي شاهدها. لا يستطيعون تناول الميكروفون والحديث عن الأفلام بعمق حتى ربع ساعة. من أنكر لنجربه.
- التقيت أجانب يتحدثون عن الصايل باعتباره أب السينما المغربية. بعضهم يتحدث عنه بإعجاب شديد. المخرجون الأفارقة يبجلونه. يخافون رحيله.
- ينتمي الصايل إلى جيل بنزكري وعبد الله ساعف ومحمد الأشعري، الذين ولدوا بين 1948 و1952. بين النكبة والثورة الناصرية. بلغوا العشرينات مع ثورة ماي 1968. عبروا سنوات الرصاص وكل الحراك الثقافي الذي جرى. أبناء هذا الجيل درسوني في الثانوية، يعشقون السينما والفلسفة. قرؤوا كل الكتب. هذا هو معيار احترام الشخص لديهم. الآن صار من يشرب جعة هو الخلل وليس من لم يقرأ كتابا. أنا لا أدخن ولا أشرب. فهل هذا كافي؟ لا. السؤال ليس هل البيرة حلال. السؤال هنا و هل تملك ثقافة سينمائية وتعرف تصريفها؟ المعيار هو المعرفة والموهبة. بهذا المقال أريد تدقيق معاييري في الحكم على الأشخاص. الثقافة والإنجاز. المعرفة ضرورية. من ليس مثقفا ليس فنانا.
- الصايل الذي قدم برنامج سينما منتصف الليل و"سينما المؤلف" شكل ذوق جيل بكامله. قبل أن تدخل المسلسلات المكسيكية على الخط. حاور الصايل كبار المثقفين المغاربة مثل العروي والخطيبي. وقد عرض البرنامجان أفلاما خالدة شاهدتها في صغري. أفلام أورسن ويليز وتروفو... وقد انعكس ذلك على طريقتي في الكتابة عن الأفلام الآن.
الاعتراف بالجميل لرجل من هذا العيار فضيلة .

Monday, December 05, 2011

"Schizophrenia" of Mohamed Achaour




Does charactor actor exist in Morocco ?


Character actor does not exist yet in Morocco. Simply because we do not have Studio System and there are not really continuous cinematic and TV productions that go on and on. Sometimes, Bastaoui or El wali can do small parts because of luck of work. However, they say that there are no small or big actors .There aresmall parts and big parts.

What exactly is a character actor, though? Simply put, it's an actor who fills the secondary roles like shop owners and cops, teachers and doctors, crooks and office managers. They play "characters." The belief, in casting directors' minds, is that they are familiar looking, believable and but not distracting. They deliver their lines and give the production a feel of authenticity. To do so takes both talent and experience

Sunday, December 04, 2011

Mustapha Hirane thanks "Al Haj Belghit" Bill Gates as it is called in English

مصطفى حيران

مصطفى حيران

مصطفى حيران (الصورة) واحد من الصحافيين المغاربة المخضرمين الذين لا يعرفون للمداهنة طريقا في كتاباتهم ، في هذا الحوار الذي أجراه معه الزميل عبد الله ساورة ، يكشف مصطفى حيران سر اهتمامه بالكتابة عن الحسن الثاني ، وعن لجوئه في الكاتبة إلى الاستعانة بمراجع أجنبية تكن العداء للنظام المخزني ، عن الاختصاص الصحفي وعن "الحاج بلغيث" وأشياء أخرى... تطالعونها في هذا الحوار.

هل و جدت ضالتك الصحفية في عهد الحسن الثاني و تاريخه؟

لنقل أن الأمر نوع من البحث عن الأشياء التي أسست لمغرب الأمس اليوم، فلو تأملنا الكثير من القرارات التي أصدرها ونفذها الحسن الثاني، غداة توليه الحكم في شهر مارس من سنة 1961، لوجدنا أنها كانت خطيرة جدا.. بالشكل الذي رهن المغرب لعقود طويلة، وما زال الأمر مستمرا، هل أمنحك أمثلة؟

نعم تفضل..

لنأخذ على سبيل المثال لا الحصر، أول دستور عرضه الحسن الثاني على الاستفتاء في 5 نونبر من سنة 1962، ففي ذلك النص " المُؤسس " للمشهد السياسي - النص الدستوري هو أسمى قانون منظم للحياة السياسية - عمد الحسن الثاني إلى جعل شخصه مقدسا وذلك بإضفائه لقب " أمير المؤمنين" على منصبه السياسي، ليصبح رسميا، كما أن الدين أصبح غير قابل للنقاش، وبذلك وضع جدارا سميكا أمام أية خطوة تحديثية حقيقية، كما أن سلطات البرلمان

تم تحجيمها، ليكون أول برلمان " منتخب " سنة 1963 مجرد غرفة تسجيل وكذلك البرلمانات التي تلته وما زال الأمر مستمرا لحد الآن، لقد أصبحت الملكية مع النص الدستوري الذي وظفه الحسن الثاني، بمساعدة موريس دوفيرجي، هي أساس كل شيء، في البلاد، حيث أن الفصل 35 مثلا يمنح الحق للملك بتقرير حالة الاستثناء وحل البرلمان.

هل تعتقد أن الحسن الثاني كانت لديه دوافع ماكرة؟

نعت المكر ليس دقيقا.. كان الأمر متعلقا بالأحرى برجل توفرت لديه خياراته، السياسية والاقتصادية والاجتماعية، كما هو أمر كل الساسة الذين يجدون أنفسهم في منعطفات تاريخية مصيرية، مُطالبون بلعب أدوار سياسية حاسمة، ويمكن القول أن الحسن الثاني لعب الدور بشكل سيء جدا، فهو سدَّ كل سبل تحديث الدولة والمجتمع، من خلال إصراره على نمط الحكم الفردي، و ليس الديكتاتوري فقط، بل الأوتوقراطي أيضا، وهو ما سأتناوله بكثير من الدقة والتفصيل، في مقالات قادمة عن بعض ملامح تجربة حكم الحسن الثاني.

ـ هل كان أمام خيار صعب؟

لقد كان أمام خيار صعب، من منظور تشبثه الكبير، وشبه المَرَضِي، بجعل السلطة الملكية المطلقة، هي العمود الفقري لمغرب ما بعد الاستقلال، ويجب ألا ننسى أنه من الناحية السياسية، كان وضع الملكية غير مستقر، وذلك أمام طبقة سياسية ورثت مشروعية مقاومة الاستعمار،ومن التفاصيل في هذا الشأن، أن محمد الخامس كان قد وقَّع على رسالة التنازل عن العرش، حينما كان في منفاه، مقابل امتيازات مادية له، ولأبنائه في منفاهم الاختياري بفرنسا، ونص الاستقالة عن العرش، متوفر ومنشور في أحد أعداد مجلة " وجهة نظر " المغربية، وهذا ما لم يكن ليغرب عن بال صقور حزب الاستقلال، أمثال المهدي بنبركة والفقيه البصري وغيرهما، وبالتالي فإنه من الخيارات التي كانت على طاولة المفاوضات في إيكس ليبان: تخلي محمد الخامس عن العمل السياسي بعد عودته من المنفى، وهو ما لم يكن ليرضي مصالح الملكية، الشيء الذي جعل هذه الأخيرة، تخوض صراعات مريرة ودامية في كثير من الأحيان مع مُعارضيها، هكذا نفهم أن المسألة كانت مسألة " أن تكون أو لا تكون " كما قال شكسبير.

ـ من بين الانتقادات التي تُوجَّه إليك، أنك تعتمد على مراجع أجنبية تكن العداء للنظام المخزني فما قولك؟

لا أحد كتب عن التاريخ الحديث للمغرب بالدقة والعلمية المطلوبين أكثر من " جورج سبيلمان " مثلا، الذي يكفي أن تقرأ كتابه " تاريخ المغرب من الحماية إلى الاستقلال " أو ما كتبته الصحافية المغربية - تجنسا - والفرنسية الأصل زكية داوود، في كتابها الأخير القيم جدا " سنوات لاماليف " هذا على سبيل المثال لا الحصر، لتنظر بعد ذلك بكثير من الازدراء، للخزعبلات التي يكتبها أشباه المؤرخين في بلادنا، بعدما يكونون قد ملئوا بطونهم من كسكس المخزن، أو رأوا أعينه الحمراء بنظراتها الشذراء.

.

إذن حاولت المزج بين الكتابة الصحفية والكتابة التأريخية في مقالاتك النقدية و التصحيحية في نفس الوقت؟

لنكن واضحين، أنا لست مؤرخا، إنني صحافي اصطدم بحكم المهنة، بكثير من المعطيات المتشابكة والمتعارضة، في خضم تسجيله لمجموعة من الآراء والأفكار، لأناس كانوا فاعلين ، أو ما زالوا كذلك، في الحياة السياسية للبلاد، وبالتالي حاجته - أي الصحافي - إلى محاولة فهم الكثير من الأمور، وفك تناقضاتها، وهذا ما جرَّني جرّا، إلى كثير من القراءات المتنوعة في تاريخ المغرب قديما وحديثا، ومن تم توفرت الكثير من المعطيات، التي تحتاج

إلى دقة في الربط والتحليل، ليتسنى تقديمها في حلة مقالة مُسترسلة - حسب التسمية التي منحها الصحافي الكبير محمد حسنين هيكل لهذا الشكل من الكتابة - لينتقل بين كلماتها القارئ العادي، دون حاجة لبذل مجهود استقرائي لا يتوفر عليه.

كيف تستقبل تلك التعليقات المعارضة و المؤيدة لك في موقع هسبريس الإلكتروني؟

استقبلها بما تستحقه من اهتمام، فهي بمثابة " تيرمومتر " لقياس درجة وعي الطرف المتلقي، أي القارئ، وأعتقد أنها تعبر بوضوح عن ذهنيتنا الصدامية نحن المغاربة، وذلك بمعنى أننا نتجه رأسا، كالثيران، من خلال ردود أفعالنا، إلى التفسير الأحادي للأشياء، سلبا أو إيجابا، دون بذل مجهود ذهني ونفسي، لتقليب الأمر موضوع النظر، على كافة أوجهه الظاهرة أو الثاوية.. أعتقد أن الأمر يتعلق بواحد من سلبيات إرث الماضي الحسني – نسبة للحسن الثاني - حيث تم تغليب ثقل نوع من السياسة التعليمية، المُعلِّبة للعقول والأفئدة.

هل تؤمن بالإختصاص في العمل الصحفي؟

أشد الإيمان.. مهنة الصحافة تحتاج للتخصص، لكن ليس بمعنى أنه إذا سألت صحافيا متخصصا في السينما مثلا: مَن هو بان كي مون؟ فيجيبك ب "سنطيحة خارجة" : إنه ممثل أفلام حركة " أكشن" صيني.

لماذا لا تنشر مقالاتك في الصحف المغربية؟

لدي معرفة شخصية بكثير من الزملاء الصحفيين الذين أصبحوا مدراء جرائد، ناهيك عن بعض المسئولين في صحف حزبية، لكنني لا أريد إحراجهم بإرسال مقالاتي إليهم لأنهم لن ينشروها بكل بساطة، لأنها " خاصها فورماطاج " وهو ما أرفضه بشكل مطلق، وبالمناسبة أرفع خالص شكري وعظيم امتناني لرجل كبير حقا، وصاحب فضل عليَّ لن أنساه أبدا، إنه " الحاج بلغيث " هل عرفته؟

لا مَن هو؟

" بيل غيتس " الذي اخترع وسيلة الأنترنيت، ووفَّر لنا نحن الصحافيين والكتاب " المساخيط " الفرصة لنرفع الأصبع الأوسط، تجاه كل موظفي " الفورماطاج " المخزني المنتشرين في جرائد تجد كلمات وصور أصحابها، في الحانات والمقاهي والمراحيض، أما مقالاتنا نحن " المساخيط " فتحدب عليها أضواء الحواسيب وتزيدها إشعاعا ونظارة، أليس كذلك؟

نأسف.. لا مكان للأردن والمغرب

نأسف.. لا مكان للأردن والمغرب
عبد الباري عطوان
2011-12-02


لم يقم الاردنيون والمغاربة سرادق العزاء حزنا على قرار المملكة العربية السعودية التراجع عن فكرتها التي اطلقتها بصورة مفاجئة قبل عام، بشأن ضم البلدين الى عضوية نادي الاثرياء العرب، بل تعاملوا مع هذه 'اللطمة' التي افاقتهم من احلام يقظتهم بالتخلص من عقدة 'الكفيل'، والخروج من ضنك العيش الى حالة من البحبوحة بكل رحابة صدر ولا مبالاة، وخاصة في المغرب وبدرجة اقل في الاردن.
الاردنيون والمغاربة فوجئوا باقتراح العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز بتوسيع مجلس التعاون الخليجي ومنحهم العضوية الكاملة فيه، مثلما فوجئ بالاقتراح نفسه قادة وحكومات دول المجلس الاخرى، الذين اخذوا على حين غرة، وتضاربت الآراء حول النوايا الحقيقية الكامنة خلف هذه الخطوة والدافعة لها، فهناك من قال انها ترمي الى تكوين ناد موسع للملكيات المدعومة بالمال النفطي والدعم الغربي، والفصل الكامل بينها وبين انظمة جمهورية وراثية تريد ان تتمثل بها، اي الملكيات، دون ان تملك خصوصياتها، تواجه حاليا انتفاضات شعبية تطالب بالحرية والكرامة والاصلاحات الديمقراطية الشاملة. وهناك من رأى ان الحرب المتوقعة ضد ايران تحتاج الى عمق عسكري 'سنّي' نقي يعزز الطموحات الخليجية في تغيير النظام الايراني وانهاء هيمنته على العراق، وتحصين دول الخليج مما يسميه قادتها بـ'الخطر الشيعي'.
ربما نعرف الاسباب التي دفعت العاهل السعودي لطرح فكرته هذه، او نتكهن بها على وجه الدقة، ولكننا ما زلنا نجهل الاسباب الحقيقية التي دفعته للتراجع عنها، وبهذه السرعة، فالمبررات التي طرحها كل من الامير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي، ونظيره الاماراتي الشيخ عبدالله بن زايد غير مقنعة على الاطلاق، بل مهينة لكل من الاردن والمغرب معا.
الامير الفيصل استذكر'عقدة اليونان' وهو يرد على سؤال صحافي يتعلق بهذه المسألة، عندما قال ان انضمام اليونان الى الاتحاد الاوروبي ما زال سببا لانقسامات حادة في صفوف الاوروبيين، حيث يرى بعض الدول ان هذا الانضمام شكّل عبئا على الاتحاد الاوروبي يمكن ان يعيق حركته. اما الشيخ عبدالله بن زايد فذهب الى ما هو ابعد من ذلك عندما قال ان دول المجلس 'لم تتوافق' على ضم البلدين، اي المغرب والاردن.
ليسمح لنا الامير سعود الفيصل ان نختلف معه في عدة نقاط، ابرزها ان المقارنة بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الاوروبي خاطئة في الاساس،علاوة على كونها غير جائزة، للاختلاف الجذري بين التجربتين، فالاتحاد الاوروبي اقام كيانا اقتصاديا قويا توّجه بعملة موحدة وتنسيق سياسي يمكن ان يتطور الى وحدة شاملة، بينما ما زالت دول مجلس التعاون مختلفة فيما بينها على معظم القضايا المطروحة، مثل التنسيق الامني والاندماج الاقتصادي، والعملة الموحدة، وانتقال العمالة والتملك وغيرها.
لا نبالغ اذا قلنا ان الخلافات الموجودة حاليا بين دول مجلس التعاون حول هذه القضايا، والحدودية منها على وجه الخصوص، اكبر بكثير من الخلافات بينها حول انضمام كل من المغرب والاردن، وشاهدنا في الاعوام الماضية الخلافات بين الامارات والسعودية حول خور العيديد، وما ترتب عليه من اغلاق الحدود في وجه الشاحنات والمواطنين، ووقف السماح للمواطنين الاماراتيين بدخول الاراضي السعودية بالبطاقة الشخصية، لانها،اي البطاقة، تضم خريطة للإمارات توضح ان هذا الخور داخل حدودها.
وفي الاطار نفسه يمكن الاشارة الى انسحاب الامارات وسلطنة عمان من مشروع العملة الخليجية الموحدة، واحتجاج الاولى، اي الإمارات، على اصرار السعودية على وجود المصرف المركزي الخليجي في الرياض وليس في ابوظبي او دبي.
' ' '
انضمام الاردن الى مجلس التعاون سيفيده كثيرا، حيث يوجد مخزون ضخم من العقول والايدي العاملة، يمكن ان يسد عجزا كبيرا تعاني منه الدول الخليجية في هذا المضمار، وربما يفيد التذكير بان القوات الاردنية، وبدعم سعودي ـ قطري ـ اماراتي لعبت دورا كبيرا في انهاء الانتفاضة في ميدان اللؤلؤة، التي كانت تهدد النظام البحريني، مثلما ساهمت في اقتحام مدينة طرابلس، العاصمة الليبية، وهي مهمات نختلف حولها، وان كان هذا ليس وقت نقاشها في هذه العجالة.
لا نبالغ اذا قلنا ان الاسباب الحقيقية للتراجع عن قرار ضم الاردن بالذات الى مجلس التعاون الخليجي ليس الخوف من 'العبء اليوناني'، ولا انعدام التوافق بين دول الخليج، وانما رغبة حكومات المجلس بالابتعاد عن ملف الصراع العربي ـ الاسرائيلي، وحرصها على ان لا تكون للمجلس حدود مع اسرائيل بحيث يتحول الى دولة مواجهة، او يتحول الى وعاء لاستيعاب بعض اللاجئين الفلسطينيين في حال تفجر الصراع بصورة او بأخرى.
ما يجعلنا نرجّح ذلك كون المملكة العربية السعودية بادرت على عجل لتأجير جزيرتي صنافير وتيران في البحر الاحمر اللتين كانتا ارضا خاضعة لسيادتها، الى جمهورية مصر العربية، حتى تتجنب اي صراع مباشر مع الاسرائيليين، وان لا تكون لها حدود مع دولتهم، وحتى لا يطالب السعوديون بتحرير اراضيهم المحتلة في الحاضر او المستقبل.
العاهل السعودي رجل طيب معروف بعفويته، ومن المؤكد انه عندما اقترح ضم الاردن والمغرب انطلق من نوايا حسنة، ولكن بعض المقربين منه الذين صدموا بهذا الاقتراح ولم يعارضوه تأدبا واحتراما للسن والتراتبية، عقدوا العزم على ابطاله في فترة لاحقة، مراهنين على عنصر الوقت، وهذا ما حصل فعلا.
' ' '
اليونان التي تذرع بعقدتها الامير سعود الفيصل، وهو بالمناسبة من جناح الصقور المعارض لانضمام البلدين، لم تخلق اي خلافات داخل الاتحاد الاوروبي طوال العشرين عاما الماضية من عمر انضمامها، بل كانت مصدر ترحيب لانها لبّت جميع شروط العضوية مثل تحسين ملف حقوق الانسان، وادخال اصلاحات اقتصادية، وترسيخ القيم والممارسات الديمقراطية، وانهاء الحكم العسكري.
الخلافات حول اليونان حديثة العهد، ومرتبطة بالأزمة الاقتصادية التي تضرب الاتحاد الاوروبي، او ما يسمى ازمة منطقة اليورو. واليونان ليست وحدها التي تعاني من الافلاس حتى تكون موضع خلاف، فهناك ايطاليا التي يبلغ حجم اقتصادها اربعة اضعاف حجم الاقتصاد اليوناني، وكذلك اسبانيا والبرتغال وايرلندا الجنوبية، والبقية تأتي.
دول مجلس التعاون الخليجي التي تملك صناديق مالية سيادية تزيد قيمتها عن ثلاثة تريليونات دولار على الاقل، تستطيع حل مشاكل الاردن والمغرب الاقتصادية، وفوقهما مصر والسودان وموريتانيا واليمن، وكل فقراء العرب من جزء بسيط (فراطة) من فوائد هذه الاموال فقط.
الشعبان الاردني والمغربي شعبان كريمان يملكان رصيدا كبيرا من الكرامة وعزة النفس، ولا يستحقان مثل هذه المعاملة من اشقائهم في دول الخليج، ابتداء من تصعيد الآمال بالثراء، وانتهاء بتحطيمها دفعة واحدة بتبريرات واهية وغير مقنعة، ويصعب فهمها او هضمها.
الحياة ستسير بشكل طبيعي في عمان والزرقاء والرباط والدار البيضاء، ولن يذرف ابناء البلدين الدموع حزنا على عدم الانضمام الى الجنة الخليجية الموعودة، فهذه شعوب تعودت على الكفاح من اجل لقمة عيش شهية يصلون اليها بعرقهم الممزوج بالكرامة والكبرياء، ولن تتردد لحظة في التضحية بأرواحها ودمائها من اجل قضاياها المصيرية، سواء قضية فلسطين المركزية، الاسلامية والعربية الاولى، او قضية الديمقراطية والحريات والعدالة الاجتماعية.

Saturday, December 03, 2011

Confusions on FIFM about schedulling Moroccan cinema


The emphasis on the choice of film-Najjar after leaking a preliminary news and then undo it and thus preselected for the opening of the festival, and eventually came to the attention of the "morning" to emphasize the participation of "l'amante du Riff" in the official competition, ending a period of confusion and excitement.
However, this abnormal situation leads to the launch of a range of questions and observations legitimate: at first it must be stressed that this volatility and the decline and instability in the decision-making reveals a haphazard or control currents stressful or lobbies on the issue of selection of the film, which is Morocco in the official competition. And that the "Declaration" for the selection of the film Nargis Najjar and then undo it, and eventually return to it reveals that the other considerations involved in the process is far from the seventh art.

Production: tarantula director: Narjiss Nejjar DOP Maxime Alexandre colorist: Peter Bernaers Aya is a beautifull, twenty year old girl, who dreams of love and passion. She's young, reckless and rebelious. Her life changes when her older brother drives her into the arms of a local hashtrafficer, le Baron, whom he works for.

Shah Rukh Khan in Marrakech in 2011

Sha




ukh Khan (Hindi: शाहरुख़ ख़ान; born 2 November 1965), often credited as Shah Rukh Khan, is an Indian film actor, as well as a film producer and television host. Often referred to as "the King of Bollywood", Khan has acted in over 70 Hindi films.[5][6][7]

Khan began his career appearing in theatre and several television serials in the late 1980s. He made his film debut inDeewana (1992). Since then, he has been part of numerous commercially successful films and has earned critical acclaim for many of his performances. Khan has won fourteen Filmfare Awards for his work in Indian films, eight of which are in the Best Actor category (a record). In 2005, the Government of India honoured him with the Padma Shri for his contributions towards Indian Cinema.

Khan's films such as Dilwale Dulhaniya Le Jayenge (1995), Kuch Kuch Hota Hai (1998), Chak De! India (2007), Om Shanti Om (2007) and Rab Ne Bana Di Jodi (2008) remain some of Bollywood's biggest hits, while films like Kabhi Khushi Kabhie Gham... (2001), Kal Ho Naa Ho (2003), Veer-Zaara (2004), Kabhi Alvida Naa Kehna (2006) and My Name Is Khan (2010) have been top-grossing Indian productions in the overseas markets, thus making him one of the most successful actors of India.[8]

Since 2000, Khan branched out into film production and television presenting as well. He is the founder/owner of two production companies, Dreamz Unlimited and Red Chillies Entertainment. Globally, Khan is considered to be one of the biggest movie stars,[5] with a fan following numbering in the billions.[9] In 2008, Newsweek named him one of the 50 most powerful people in the world.[5]


شاه روخ خان ينقل جمهور مهرجان مراكش إلى عمق سينما بوليود

شاه روخ خان ينقل جمهور مهرجان مراكش إلى عمق سينما بوليود

بضيافتهم وعفويتهم المعهودتين، استقبل المراكشيون مساء الجمعة 2 دجنبر الجاري، نجم بوليود شاه روخ خان في أولى أماسي الدورة الحادية عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش الذي اختار من خلال هذا الممثل تكريم إحدى التجارب السينمائية الأكثر شعبية بالمغرب والعالم.

شاه روخ خان، الذي أسر أنه كان دوما يحلم بزيارة المغرب الذي سمع عنه من زملائه كثيرا، انصهر في هذه الحميمية التي تميز مدينة النخيل المضيافة وأهلها بمعانقته جمهوره وإتاحة الفرصة للجميع لتوثيق هذه اللحظة التي أضفت لمسة هندية خاصة على المهرجان الذي يطفئ هذه السنة الشمعة الأولى في عقده الثاني.

فمنذ أن أعلنت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش عن خبر تكريم نجم السينما الهندية شاه روخ خان، أطلق عشاق الفن السابع الهندي وهذا الممثل العنان لمخيلتهم، مستحضرين أدوارا رسخت اسمه في سماء الشاشة الفضية العالمية، ممنين النفس بلحظة لقائه، التي لن تكون إلا بمدينة النخيل ملتقى نجوم السينما.

باهتمام وشغف كبيرين، تتبع رواد ساحة جامع الفنا، إحدى معالم التراث الإنساني اللامادي، "إسمي خان"، آخر أعمال هذا الفنان، لتكرس، ومنذ سنوات، انفتاحها على كل التجارب السينمائية العالمية بكل تلاوينها وتعابيرها، ولتجمع من خلال هذا الفيلم بين الإبداع البوليودي والألق الهوليودي.

فبموهبته الفذة وأدائه المميز، أبهر نجم السينما الهندية شاه روخ خان، الذي أفرد له المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في نسخته الحادية عشرة (2-10 دجنبر) تكريما خاصا، جمهوره في مختلف أنحاء العالم.

ومن خلال هذا التكريم، استعاد الجمهور مسيرة شاه روخ خان، أحد أغزر الممثلين عطاء وأكثرهم شعبية في السينما الهندية، التي انطلقت أواخر ثمانينات القرن الماضي من خلال مشاركته في العديد من المسلسلات التلفزيونية التي أثبت فيها أنه نجم من طراز عالمي وبمواصفات خاصة.

وبعد أول أدواره في فيلم "ديوانا" الذي أخرجه راج كانوار سنة 1992، والذي فاز من خلاله بجائزة "فيلم فير" التي تعادل جوائز الأوسكار في الهند لأفضل أول الأعمال على الشاشة، أضحى شاه روخ خان منذ ذلك الحين النجم الأول لأزيد من 70 فيلما روائيا طويلا ومسلسلا تلفزيونيا.

وقد أكسبه دور البطولة في فيلم "ديفداس" لسنجاي ليلا بهانسالي شهرة دولية، وهو الفيلم الذي قدم في مهرجان كان، ومثل الهند في جوائز الأوسكار لعام 2003، قبل أن يمثل هذا البلد في نفس المسابقة سنة 2006، بفيلم "باهيلي" لأمول باليكار، الذي أنتجه شاه روخ خان نفسه ولعب فيه دور البطولة.

وحصل شاه روخ خان خلال مسيرته الفنية الغنية على 14 جائزة " فيلم فير" من بينها الجائزة الكبرى التي تقاسمها سنة 2004 مع أسطورة أخرى للسينما الهندية النجم أميتاب باتشان.

كما نال أزيد من أربعين جائزة من وسائل الإعلام والمؤسسات الهندية المختلفة، ينضاف إلى كل ذلك حصوله على ثلاث جوائز وطنية رفيعة، وعلى وسام من درجة قائد في فرع الفنون والآداب حظي به من الحكومة الفرنسية سنة 2008 .

وقد صنفته مجلة (نيوز ويك) من بين الخمسين شخصية الأكثر أهمية في العالم، كما أن مكانته في العالم والحظوة التي يلقاها لدى أعداد كبيرة من عشاقه، جعلت متحفي (مدام توسو) بلندن و(كريفان) بباريس يعرضان من بين تحفهما تمثالا من الشمع يجسد شخص هذا الفنان.

يدير شاه روخ خان شركته الخاصة للإنتاج (ريد شيليز أنترتمانت) التي أنتجت سنة 2007 "أوم شانتي أوم" لفرح خان، أحد أكبر النجاحات في السينما الهندية في تلك السنة، ويتبنى العديد من الأعمال الإنسانية والخيرية.

Friday, December 02, 2011

بن جلون يهاجم بن كيران ويصفه بـ'الشعبوي'

بن جلون يهاجم بن كيران ويصفه بـ'الشعبوي'
2011-12-01


الرباط ـ 'القدس العربي': هاجم الكاتب المغربي الطاهر بن جلون اول امس الاول الاربعاء عبد الإله بن كيران رئيس الحكومة المغربي المعين ووصفه بـ'الشعبوي و'بصاحب الخطاب المزدوج'، وقال أن بن كيران 'معادي للحريات الفردية'.
وعبر بن جلون عن سروره لأن الملك لازال يحتفظ بسلطات واسعة وليس بمقدور حزب العدالة والتنمية ذو التوجه الاسلامي تغيير الكثير.
وعبر الكاتب المغربي المقيم بفرنسا عن تخوفه من الحزب، حيث وصف خطابه بالمزدوج والخطير أحيانا، موضحا' بنكيران لديه خطاب إسلامي معتدل، وأحيانا أخرى خطابا متطرفا'، وأضاف انه من خلال بحثه في تصريحاته الأخيرة، وجد بنكيران معادي للعلمانية والعلمانيين والحريات الفردية، كما أشار متهكما على بنكيران، لقد قال في وقت سابق' إن قدوم التون جون لمهرجان موازين سيصيب جميع المغاربة بالشذوذ'. وتنبأ الكاتب المغربي على أن حزب العدالة والتنمية سيغير من خطابه عندما وصل الآن للحكم، معلنا على موقف صارم من الاسلام السياسي قائلا 'مكان خطاب الإسلاميين هو المسجد وليس الحكم'.
وعبر الكاتب المغربي عن سروره بالملكية التنفيذية بالمغرب وقال 'لحسن الحظ لازال الملك يتمتع بصلاحيات وسلط كبيرة، ستجعل منه حاميا للحريات الفردية وحقوق الإنسان في وجه الحكومة الإسلامية القادمة'. وشكك بن جلون في قدرة حزب العدالة والتنمية على محاربة الرشوة والفساد في المغرب، موضحا 'كل الأحزاب تتكلم عن محاربة الفساد، لكن هل يملك حقا بنكيران إستراتيجية لذلك؟'، مسترسلا بشكل ساخر' إن استطاع البيجيدي محاربة الفساد، سأصبح إسلامي'.

Thursday, December 01, 2011

SNRT goes to Marrakech



SNRT technical staff goes to the International Film Festival in Marrakech .From this this context, technological means of SNRT are to go to Marrakech to air via Mini-Channel and Iphone options Tv shows and will scoop some interviews with stars and mega- stars of the world .

دعوات عبر الفايسبوك لتعيين أحجام وزيرا للثقافة

دعوات عبر الفايسبوك لتعيين أحجام وزيرا للثقافة

دعا ناشطون شباب على الفايسبوك إلى تعيين الفنان ياسين أحجام الذي تمكن من الظفر بمقعد بمجلس النواب مع اللائحة الوطنية لشباب العدالة والتنمية، وزيرا للثقافة في الحكومة الجديدة التي سيرأسها عبد الإله بنكيران.

وأنشأ الناشطون المذكورون صفحة على الموقع الاجتماعي الفايسبوك للترويج لدعوتهم، ناشرين عليها تصريحات للفنان أحجام الذي عرفه المشاهدون المغاربة بطلا في أعمال فنية أشهرها السلسلة الشعبية "رمانة وبرطال"، ومعلومات شخصية عنه وكذا صورا له.

كما نشر الفايسبوكيون المشار إليهم على صفحة "ياسين أحجام: وزيرا للثقافة" مقطع فيديو يظهر فيه أحجام شارحا الجزء المتعلق بالفن والإعلام في البرنامج الانتخابي لحزب العدالة والتنمية.

وحظي ترشيح أحجام في انتخابات 25 نونبر بمتابعة إعلامية مهمة، نظرا لما وُصف بانفتاح غير مسبوق لحزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الإسلامية على أهل الفن ومشاهيره، وقبول ترشيحهم في الانتخابات.

وتمكن أحجام من ضمان مقعده في أول مجلس نواب بعد دستور فاتح يوليوز 2011 بعد حصد اللائحة الوطنية لشباب العدالة والتنمية لثمانية مقاعد رابعهم في الترتيب كان لياسين أحجام.