Sunday, June 26, 2011

"En angle côté miroir" de Jean Claude mocick

"En angle côté miroir" from Jean-claude Mocik on Vimeo.



Pour celles et qui ceux qui n'ont pas pu assister à la soirée Paris Lignes du 18 juin 2011 organisée par Nicolas Droin et Prosper Hillairet, voici quelques images qui évoquent mon intervention vidéo intitulée "En angle côté miroir"



Jean-Claude Mocik est un réalisateur qui théorise l'image et invente la création.Les réalisateurs de la Tv marocaine ont été régalé sous le tutoring de ce Monsieur de l'image .

Thursday, June 23, 2011

الفنانة المغاربة يحتضرون


علمت مدونة السينما والأفلام من مصادر موثوق أن الفنانة المقتدرة مالكة الخالدي تشكو من مرض خطير تسبب في شل نصف جسد فنانتناالمقتدرة.

Sunday, June 19, 2011

Abdessalem El Malki in pain because of the sudden illness of his wife




Abdessalem El Malki talks with Allal El Alaoui about his wife already in bed for a sudden sickness.Abdessalem is working now with HAtim Ali and Malika is casted to work with Allal in his short film called "The Letter".

the same boycott of the 1962 constitution repeats itself in 2011

Saturday, June 18, 2011

Haj Belghit " Bill Gates" on Al Oula

juan goytisolo,the Arab dictatorships and the European Union


الحُكام المستبدون وشعوبهم
خوان غويتيصولو
\17q-9.htm

حب الحكام المستبدين لشعوبهم لا يحتاج إلى أي دليل. ويمكن قياسه من خلال عدد وتنوع الأسلحة والذخائر التي يستخدمونها للاحتفاظ بها على طريق التقدم والسلام الاجتماعي التي رسموها لها؛ وهي طريق مهدَدة دوماً من قبل أعداء الداخل والخارج، من قبل 'عصابات من الخارجين على القانون في خدمة الإرهاب الدولي'. تلك المختارات المثيرة للشفقة من التعديلات المقترحة التي طرحها الرئيس بن علي ومبارك في الأيام التي سبقت الإطاحة بهما، أيام اختلط فيها الوعد الحلو بالتغيير، مع اللجوء المعتاد إلى العصا الغليظة - ربما عملا بمقولة 'مَن يُحبك حُباً جَماً سوف يُبكيك همّاً' - انضافت إليها في الأشهر الأخيرة تلك التي جاء بها القذافي وبشار الأسد والرئيس اليمني. تراهم يتشبثون بسلطتهم العشائرية، وفي الوقت نفسه يعلنون وقف الأعمال العدائية وعن تدابير لتهدئة الأوضاع وتواريخ جديدة لاستحقاقات انتخابية وفقا لمطالب الشعب. إنه لمن السوريالية بمكان أن يشاهد المرء هؤلاء ويسمعهم على شاشات التلفزيون والكاميرا تعاكسهم بصور تنقل مظاهرات حاشدة أو مشاهد حرب بسبب سأم الشعب من سلطتهم السلالية التي احتكروها على مدى عقود من الزمن.
من طبيعة الحال، خطاب الحكام المستبدين يتكيف مع نفسية ومزاج كل واحد منهم. القناع الساخر المذهل للقذافي وهو يتقيأ التهديدات والشتائم على أعداء الشعب (الشعب هو القذافي)؛ وعلي عبد الله صالح يقول اليوم شيئاً وفي اليوم الموالي شيئاً آخر، ولكنه يظل لاصقاً ملتصقاً بكرسي حكمه؛ وبشار الأسد يشاطر من جهة عائلات الضحايا الشعور بالحزن والأسى ويقوم من جهة أخرى برفع عدد الضحايا بوتيرة مخيفة.
وإذا قارنا بين الاحتجاجات التي تهز العالم العربي (والتي تمتد في سياق مختلف إلى احتجاجات 15 أيّار/مايو في ساحة بويرطا ذيل صول بمدريد) ربما اعتبرنا أكثرها شجاعة وإلهاماً تلك الجارية في سورية. بعد الحصار الوحشي لبلدة درعا، حيث يوجد مركز التمرد، لم يتردد بشار الأسد، على الرغم من الانطباع الذي قد يصلنا عنه بأنه رجل ودود وتوفيقي، قادر على تحويل سلطوية أبيه الجرانيتية إلى دكتاتورية ناعمة، في إرسال المدفعية والدبابات التابعة للحرس الرئاسي والفرقة المدرعة الرابعة إلى حمص واللاذقية وبانياس والضواحي 'المتمردة' من العاصمة. وعلى غرار زميليه في ليبيا واليمن، يؤكد الأسد أن المتظاهرين مسخَرين من طرف عصابات إرهابية وسلفية، لكن الواقع يُكذبه. أشرطة الفيديو المنشورة على الفيسبوك لا تبين سوى السحق بلا رحمة لمتظاهرين سلميين. ومع ذلك، تصرّ دمشق على أن الجيش والشرطة إنما يقومان بعمليات تنظيف للحفاظ على السلام. سلام المقابر للضحايا وأسرهم.
إن الموقع الإستراتيجي لسورية، البلد الذي له حدود مع العراق ولبنان والأردن وإسرائيل، هو الذي يفسر لنا حذر باراك أوباما في خطابه الأسبوع الماضي، من معاقبة القذافي وعلي عبد الله صالح ومطالبتهما بالرحيل الفوري لفسح المجال أمام إقامة نظام ديمقراطي إلى مجرد صفعة على المعصم في حالة بشار الأسد، الذي هو مفاوض لا مفر منه في أي اتفاق سلام مع إسرائيل، وإن كان الآن محض خيال. خطر الانهيار الطائفي في سورية، مثل الذي يعاني منه العراق منذ الغزو الأمريكي المشؤوم عام 2003، لا يمكن استبعاده، ولكن يجب ألا يُستخدم كذريعة للنظام القمعي الذي يحتقر حياة الشعب من أجل إقامة ديكتاتورية أزالت عن وجهها ذلك القناع الحواري الذي كانت تلبسه عندما زرت دمشق قبل أكثر من عام. القمع العنيف الذي تمارسه السلطة، سواء في ليبيا أو سورية أو اليمن، يستدعي إدانة شديدة من جانب 'الاتحاد الأوروبي' السيئ الاتحاد، الذي فتح عينيه أخيراً على ظلم وتجاوزات بعض القادة، والذي ظل حتى الأمس القريب يدعمهم بفوائد اقتصادية منخفضة ويبيع لهم الأسلحة، بما في ذلك القنابل العنقودية. كثيراً ما يرد مِن المستبدين في مكان ما من العالم القول: إننا مستعدون لفعل أي شيء من أجل الدفاع عن منجزات الشعب ومكتسباته، بما في ذلك التضحية بالشعب نفسه إن اقتضى الحال. إن حب الوطن الذي يتماهى معه الحكام المستبدون، العرب منهم والعجم - مثال نيكولاي تشاوتشيسكو ورفاقه جدير بالاستحضار ـ لا ينتهي إلا بالموت، إما الشخصي وإما لعدد ثانوي في الواقع من رعاياهم الأحباء.

' كاتب اسباني
ترجمة اسماعيل العثماني

Friday, June 17, 2011

silent protest for Ninni Rashid

Concours de scénario à Rabat

Concours2 de scénario

Concours2 de scénario à Rabat

Concours2 de scénario

Thursday, June 09, 2011

Cinema according to THEO ANGELOPOULOS


من الأدب إلى السينما

من الأدب إلى السينما - Hespress

محمد بنعزيز

Thursday, June 09, 2011

في حلقة من برنامج "مشارف" على القناة الأولى المغربية، استضاف الشاعر والإعلامي ياسين عدنان الروائي والشاعر السوري خليل صويلح، دار الحوار عن عصر الرواية... تحدث صويلح عن رحلته بين الأنواع الأدبية والفنية، كتب الشعر والرواية وأخرج برنامجا وثائقيا... وفي مقال له ذي صلة تساءل صويلح "هل بات الشعر محتاجا إلى وسائط جديدة لكسر عزلته؟"

وأجاب من خلال تقديم برنامج وثائقي يتحدث فيه الشاعر السوري أدونيس أمام الكاميرا...

ولتعميق هذه النقلة من وسيط إبداعي لغوي إلى وسيط بصري أعود لعمل شاعر أصبح مخرجا، إنه اليوناني أنجيلوبولوس الذي جلب الكاميرا لالتقاط الصور الشعرية...

وقد استمتعت بتصوراته في كتاب ترجمه الكاتب البحريني أمين صالح، وهو الذي ترجم كتاب "النحت في الزمن" لتاركوفسكي والذي سبق لي عرضه ونشره تحت عنوان "الزمن في السينما"، وقد نشر صالح مؤخرا كتاب "سينما مطرزة بالبراءة" عن المخرج الإيراني عباس كيروستامي.

عندما قرأت جملة اندري بازان "تمتص السينما تقنيات الرواية"، كانت قد انفتحت لي آفاق لا حدود لها. غمرني فرح جنوني ونور أضاء طريقي. فجأة رأيت أن لمآت الروايات التي طالعتها جدوى هائلة. من جرجي زيدان مرورا بالمنفلوطي ونجيب محفوظ وحنا مينة ويوسف القعيد وصنع الله إبراهيم وعبد الرحمن منيف ودوستويفسكي وألبيرتو مورافيا وألبير كامو وألان روب غرييه وغارسيا ماركيز وخورخي أمادو وتوني موريسون وإسماعيل كاداريه... كانت تقاليد الحكي تترسخ في ذاكرتي...

هنا تلقتي الرواية والسينما. يلتقي الشعر والسينما على مستوى الصور أيضا، فكلاهما يعبر ويصور ولا يحلل. التحليل هو مهمة الفلسفة التي تمزق موضوعها.

يقول فورد كوبولا "إن المسرح والشعر أقرب للسينما من الرواية" وهذا صحيح على مستوى الصور. الصور هي التي تخلق الانفعالات. في الرواية نجد صورا واستعارات أيضا، ومن اكثر الرويات التي تأثرت بها "بطل من هذا الزمان" لليرمونتوف الروسي، ورواية "جذور" للأمريكي أليكس هيلي الذي صور كيف يخطف الأفارقة ليصيروا عبيدا في امريكا... وكيف كان كونتا كينتي يحسب مرور الزمن بوضع حجر في قلة كلما رأى القمر بدرا... كان يحصي الشهور... بشكل بصري... ويذهب بازان إلى أن الواقعية الجديدة في إيطاليا (فيليني ودوسيكا) متأثرة بالكاتب الأمريكي دوس باسوس...

وهذا دليل على أن تلاقح السرد الروائي والصور الشعرية يعطي أفلاما عظيمة. أفلام تمتص تراكما سرديا وتصويريا ضخما. تراكم لا يمكن للسيناريست أوالمخرج توظيفه إن لم يطلع عليه.

لنعرض هنا لتجربة شاعر صار مخرجا، إنه ثيو أنجيلوبولوس. بداية يعترف أن تجربته الفكرية الأولى مستمدة من الأدب، أساتذته الأصليين كانوا شعراء، وهو لم يتأثر بهيرودوت بل تأثر بهوميروس و ت س إليوت.

قرأتُ في كتاب ما أنه من المخجل أن تكون معارف المخرج أقل من معارف الممثل أو السيناريست... في هذا الكتاب الذي نعرضه، نحن أمام فنان مثقف تتنوع مصادر تكوينه، فهو يستشهد بأرسطو الذي اعتبر الشعر أهم من التاريخ، لأن التاريخ يهتم بما كان فقط، بينما الشعر يهتم بما كان وما هو ممكن... هوميروس هو إنجيل اليونانيين... وقد تأثر برواية دوستويفسكي "الجريمة والعقاب" حيث يتم إعادة بناء الجريمة، ومن هنا استلهم عنوان فيلمه الأول "إعادة بناء".

نتيجة لهذه المؤثرات فأفلام أنجيلوبولوس مكتنزة بالعناصر الشعرية، ويحضر فيها الإيحاء كقوة طاغية... ومن التقنيات التي يوظفها الشاعر المخرج لتحقيق ذلك وضع الحدث خارج الشاشة. وهذا من تأثير المسرح على أفلامه. يشرح بأن بقاء العنف خارج الشاشة جزء من التقليد الفني للتراجيدية الإغريقية... نحن لا نرى مشاهد الموت والعنف على المسرح... نرى النتائج.

في نظريته الفنية يحذر من الاستفادة من الوقائع الحقيقية الموثوق بها لأنها تفرض انحرافا على اللغة الشعرية، وهو يستخدم الأسطورة لتجنب الواقعية المفرطة. ومن علامات حرصه على صلة الشاعر والمخرج حوّل قصيدة له إلى فيلم. قصيدة عن المنفى الداخلي والفيزيائي، فيلم بعنوان "رحلة إلى كيثيرا" وهي جزيرة الحب والشهوة في الأسطورة اليونانية، جزيرة ملكة الجمال أفروديت.... يزورها المخرج والمتفرج بحثا عن الإلهام.

يتأسس هذا التحويل وهذا البحث على الكتابة الجيدة، يقول أنجيلوبولوس:

"بدأت بكتابة القصائد والقصص القصيرة، ثم انتقلت إلى السينما. لذلك فقد تأثرت بحيز مختلف، حيث فعل الكتابة هي القاعدة الغالبة للعبة. بناء على ذلك سعيت للشيء ذاته في السينما".

يكتب السيناريو بجمل قصيرة كما في روايات إرنست همنغواي، يستخدم جملا دون نعت لكي لا يوجه الممثل لصفات الشخصية منذ البداية، مثلا يكتب شاب ولا يكتب غاضب أو وسيم. ومن فرط دقتها وتفصيلها يمكن نشر سيناريوهات أفلامه كأعمال أدبية. يقارن بين الإخراج والكتابة، يقول أن الكتابة تقتضي عزلة جميلة، بينما في الإخراج تكون مكشوفا أمام كل فريق التصوير... إن وقت الألم هو وقت الفعل...

في تعامله مع السيناريو أثناء عملية الإخراج يبحث عن مسار بين منهج هتشكوك الذي يلتزم حرفيا بالسيناريو وغودار الذي يكره السيناريو الإسمنتي، يبدأ ذلك المسار بمطلع يكشف مرجعه:

"ثمة دائما مفتاح، مفتاح يفتتح المشهد، عليك أن تجده"، لا يزال يفكر بمنطق مطلع القوافي... يجد المفتاح – المطلع لكن لا يشرع الباب تماما، يفسر:

"أنا مع الفيلم الذي يحتفظ بمقدار معين من السرية ولا يفشي سره بسهولة"... يتحدث ناقد قديم عن القصيدة التي لا تمنح نفسها من القراءة الأولى ... للشعر دلال الأنثى إذن.

ما الجامع بين القصيدة والفيلم؟

الدهشة.

براءة التحديقة الأولى لرؤية العالم من عبر التخوم، يقول:

"إني أحاول أن أجد طريقا من الهيولية إلى الضوء".

هذا البحث بصري أساسا، وهو يفحص الضوء الذي يخترق الكتلة الصماء... لكن الشاعر المخرج لا يتجاهل الصوت، الإيقاع.

فالشعر ينظم لينشد. وهو لا يتم شعرا إلا بالنبر والتنغيم. وقد أدركت واضعة موسيقى أفلام أنجيلوبولوس هذا الجانب في إبداعه، لذا لا تقرأ سيناريوهاته مصلوبة على الورق، بل كانت تطلب من المخرج أن يروي لها قصة الفيلم شفويا، تقوم بتسجيل صوته وتعد الموسيقى تبعا لإحساسها بالنبر.

تكون الموسيقى جاهزة قبل التصوير، وهي عامل مؤثر. ويصغي المخرج للموسيقى التصويرية أثناء التصوير، حينها يستخدم ميكروفون للحوار وآخر للموسيقى. يسجلهما دفعة واحدة لذا لا يلجأ لميكساج بعدي... بهذه الطريقة، لا تشتغل الموسيقى في خلفية المشهد على المتفرج فقط أثناء عرض الفيلم... بل تشتغل على الممثل أيضا أثناء الأداء والتصوير...

هكذا يعيش الممثل والمتفرج لنفس الأجواء. وهنا يظهر جانب التلقي في النظرية الفنية للمخرج، لا يقارب أفلامه كمعادلات لكي لا يفقد الشعر... ويأخذ معه المتفرج لعبور التخوم.... يقول " إذا لم تستقبل فيلما بطريقة سحرية فهو ليس شعريا"... كيف؟

أن يحقق الفيلم استجابة شعرية مجازية أثناء مشاهدة الفيلم...

في أفلامه، يستبدل أنجيلوبولوس الوقائع بعناصر شعرية تجريدية، يستخدم المجاز بهدف صقل الصورة وتصعيدها إلى مستوى أرفع. يريد لأفلامه أن تعلم المتفرج كيف يحلم، ويقول أن أفلامه تستدعي التأمل وليس الفرجة الكسولة.

واضح أن الشعر يحضر في عملية التلقي، والسبب أنه كان حاضرا في عملية الكتابة... في السرد والتخييل...

لتحقيق ذلك، يبحث أنجيلوبولوس عن قصة تضع الإنسان في مركز الكون... حين يعثر عليها يوكل كتابتها لشاعر يتعاون معه ليكتب سيناريوهات أفلامه 345. شاعران يكتبان سيناريو.

وهذا الشاعر الآخر هو الإيطالي تونينو جويرا Tonino Guerra. للإشارة فقد سبق للشاعر جويرا أن عمل كسيناريست مع فيديريكو فيليني وأندري تاركوفسكي.

مع هذه الأسماء يظهر وزن الكتابة في السينما. كما يظهر دور الموهبة والثقافة والخيال في كل إبداع. يقول ستانيسلافسكي "لا وجود لفنان دون خيال".

ختاما تكمن ميزة المخرج أنجيلوبولوس في كشفه للكثير من طرق عمله، وهذه ملاحظة مؤسسة على عشرات كتب المخرجين التي قرأتها، والتي أجد أن أصحابها يتجنبون توضيح طرق اشتغالهم، وقد كشف مخرج روسي مؤخرا أن تاركوفسكي اعترف له بخوفه من التعامل مع ممثلين جدد لأنهم قد يسرقون منه "الأسلوب". (دفاتر السينما عدد فبراير 2011).

مع مثل هذا الحذر والبخل، يتضح أن المخرج اليوناني كريم جدا في كشف طريقة عمله، كشف هو جزء من نضاله، وهو يعتبر الفيلم شكلا لمقاومة العالم المعطوب
.
bnzz@hotmail.com

Theo Angelopoulos was born in Athens in 1935. After studying law, he attended courses at (the French school of cinema) "L'IDHEC" and then grew close to Jean Rouch. Back in Greece, he was hired as film critic for the daily Allagi, which was closed down by the military junta. He began working on Forminx Story, a feature-length film about a pop group in 1965 but the film was never finished. This was followed by Broadcast (Ekpompbi) a short he made in 1968.

In 1970 he completed his first feature Reconstruction (Anaparastassi). "Out of the story"s thriller-type plot," writes Jean-Loup Passek, "- an immigrant returning from Germany is murdered by his wife and her lover - emerges an ideological style and approach which sets the film quite apart from the conformism of Greek cinema of the same period. The crime itself is far less interesting for the filmmaker than the ins and outs, as well as the individual and collective implications, of the inquiry." The film won an award at the Festival d�Hyeres and got noticed in Berlin, calling the attention of critics the world over to Theo Angelopoulos.

His next three films make up a trilogy on the history of contemporary Greece. Days of '36 (Meres tou '36) takes place just prior to the election during which General Metaxas imposed his dictatorship. The film is about the sequestration of a reactionary Member of Parliament. The government hesitates several times, but the hostage-taker is finally killed and this murder foretells the greater repression to follow.

The Traveling Players (O Thiassos, 1975), received the International Critics' Award at the Quinzaine des realisateurs, at the Cannes Film Festival. Largely considered a masterpiece of modern cinema, the action centers around a troupe of actors touring Greece from 1939 to 1952. Functioning on the principle of "collective memory", the film deliberately ignores chronological principles, traveling at will through the recent and dramatic past, including the Metaxas dictatorship, the Nazi occupation, the Greek resistance and its various tendencies, the victory of the monarchy, the civil war, the defeat of the communists in 1949, and the 1952 elections.

The members of the troupe relate to each other on several levels - as characters in the popular story they are attempting to perform; through the psychology of their characters; and on an historical level, concerning their relationship to Greece and its evolution. They bear the illustrious names of the Atridae. "For the first time in the short history of Greek cinema," explains Tassos Goudelis, "a film makes a truly ambitious attempt to dramatize the ordeals of contemporary Greece. Allusions to the Atridae give the viewer direction, inviting him to take stock of Greece�s recent history � both political and social - in the light of a more global destiny, the roots of which reach back to ancient times. The tragic dimensions of the characters are explored in the conflict which pits them against reigning political power."

With this four-hour fresco, and then with The Hunters (I Kynighi, 1977), which begins with the discovery of the body of a resistance soldier by six hunters (introducing the story of Greek political history from 1949 to 1977) some of the thematic and stylistic constants of Angelopoulos' cinema were established - the weight of history, a clinical examination of power, a Brechtian theatricality, wherein the individual has no importance with respect to the group, a rejection of conventional narration in favor of an intentionally broken one, in which stationary cameras and sequence-length shots create an alternative sense of time.

Power is once again at issue in Megalexandros (1980), the story of a turn-of-the-century highway robber who attempts to reign as tyrant. Born of common folk, he is ultimately destroyed by the common folk. After making a short documentary in 1982, Athens, Return to the Acropolis, Angelopoulos collaborated for the first time with screenwriter and poet Tonino Guerra on Voyage to Cythera (Taxidi sta Kithira, 1984), which won the Cannes Festival's International Critics� Award for best screenplay. We follow the path of a filmmaker who wants to make a film about his own father and who returns to the Soviet Union after thirty years in exile, a stranger in his native land. Through this story of a society in which all spirituality appears to have been banished, Angelopoulos expresses more generally his own disillusionment with democratic Greece. A quest for identity, quite clearly marked by Antonioni, replaces the study of the group. The voyage, usually a coming home and signaled by the crossing of a border, becomes a basic tenet of the filmmaker's writing.

The Beekeeper (O Melissokomos, 1986), the last trip of an old man who has left his family, then Landscape in the Mist (Topio stin Omichli, 1988), the voyage of two children searching for an imaginary father, pursues this examination of a world without spirit and direction. In the latter, which won the Silver Lion at the Venice Mostra, Theo Angelopoulos quotes explicitly from The Traveling Players through the character of Orestes, who meets the film's two heroes. His next film is The Suspended Step of the Stork (To meteoro vima tou pelargou, 1991). Set on the borderline between two imaginary countries, in the heart of a village overflowing with refugees, a journalist believes he has recognized a politician who had mysteriously disappeared. With this film, Theo Angelopoulos begins his bitter reflection on the loss of reference points in the world since the fall of the Berlin Wall.

In 1994, he began shooting Ulysses' Gaze (To vlema tou Odyssea), throughout the Balkans. Writing about the film, which starred Harvey Keitel, Andrew Horton says, "«Ulysses' Gaze is a triple odyssey. On one level it is a search for the roots of Balkan cinema and, really, of cinema itself. It is also a voyage through the history of the Balkans, leading up to and including the ongoing tragedy of Bosnia. Finally, it represents a man's individual journey through his life, his loves and his losses.» Ulysses' Gaze won the Grand Jury Prize and the International Critics' Prize at Cannes and was named "European Film of the Year" by the critics.

With his next film Eternity and a Day (Mia eoniotita kai mia mera) Angelopoulos finally won the coveted Palm D'Or in Cannes and represented Greece at the American Film Academy Awards. Michael Wilmington called Eternity and a Day "a visually spellbinding study of an aging writer's journey through the present and past.» while in VARIETY David Stratton wrote, "«Eternity and a Day finds Angelopoulos refining his themes and style. Just as the other great filmmakers have in the past explored similar themes time and again, so Angelopoulos has evolved and come up with one of his most lucid and emotional journeys thus far."

Ahmed Najib CV

Cv Ahmed Najib

Tuesday, June 07, 2011

Hicham Bahfid on cinema and movies

Cv hichamos-1

Sunday, June 05, 2011

The Voca people soon in Morocco

Le repérage ou « Location » en Télévision et au cinéma


Le repérage ou

مصالحة وطنية بين الشعب المغربي وكرة القدم

Saturday, June 04, 2011

محمد الأشعري القوس والفراشة


* محمد الأشعري (المغرب).
* ولد عام 1951 في زرهون.
* تلقى دراسته الابتدائية والثانوية بزرهون ومكناس, ثم بكلية الحقوق بالرباط وتخرج فيها عام 1975. يدير مجلة آفاق , ويشتغل صحفياً بجريدة الاتحاد الاشتراكي بالمغرب.
* تحمل مسؤولية اتحاد كتاب المغرب منذ 1989.
* دواوينه الشعرية: صهيل الخيل الجريحة 1978 - عينات بسعة الحلم 1981 - يومية النار والسفر 1983- سيرة المطر 1988 - مائيات1994.
* أعماله الإبداعية الأخرى: يوم صعب (مجموعة قصصية) 1992.
* عنوانه: حي الانطلاق 2 ـ العمارة 6 الشقة 12 ـ الرباط.


تخيلت عبير جسدهااو تدكرته ,لا اعرف على وجه التدقيق,كان دلك مند اللحظة التي امتزجت فيها شفاهنا وتلقيت لسانها مترددا مختالا مستكينا,ثم عندما رفعت دراعيها لتطلق صدرها,ثم لما جست تفاصيل بشرتها البيضاء متنقلا من مساحات باردة راعشة الى مساحات دافئة نابضة, عندما ضممتها وافلتها, عندما استقلت , عندما استدارت , عندماانفجرت عندما التفتت , عندما أشاحت , عندما انكفات , عندما استعصت , عندما لانت , عندما انتفضت , عندما أرسلت أصابعها الى أقصى النداءات, عندما هدأت , عندما غابت , عندما تأوهت , عندما صرخت , عندما قالت نعم , نعم ,هكدا ...بالضبط كما فعلت لا تفعل دلك مع امراة اخرى , أتوسل اليك.. أمنعك أن تفعل دلك مع امراة اخرى . عندما صمتت , عندما انفجرت .نعم ,الان , الان ,أرجوك ,قل انك تحبني ..ثم عندما بكت ..ثم انطفأت.

Ayad , the Moroccan Jazzman is dead

إن لله وإن إليه راجعون ،،، ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى :
(( كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ )) .. صدق الله العظيم

توفى إلى رحمة الله صباح اليوم عياد وكان مثال للطيبة والهدؤ والصدق والإخلاص
نسألكم الدعاء من القلب






كلمة شكيب بن عمر حول الإخراج التلفزي


الإخراج التلفيزيوني، الواقع والآفاق

-سعيا إلى توحيد الصفوف والرفع من المكونات المهنية والثقافية والفكرية والإبداعية لمنخرطي مخرجي التلفزة بالمغرب وتنسيقا للجهود والمواقف المشتركة بينهم وتطلعا لآفاق العمل المثمر والجاد والجدي وتمثيلا لصيرورة ودينامية الحياة الثقافية والفكرية والإبداعية بالمغرب وسعيا لدعم الوضع الإعتباري والحمائي لمهنة الإخراج، تأسست الغرفة المغربية لمخرجي التلفزيون وفق قانونها الأساسي المحمل بمجموعة من المبادئ التي تهدف إلى المحافظة والدفاع على القيمة الفنية والإبداعية للمخرج، وإلى تقوية روابط الصداقة والتعاون وتمثين وتطوير أشكال التضامن والتكافل بين مختلف المخرجين والعاملين والفاعلين في قطاع السمعي البصري سواء على المستوى الوطني أو الدولي، ودلك بتنظيم برامج ولقاءات ومناظرات وندوات تسعى إلى البحث في مكونات المهنة والإعتناء بشؤون التكوين والتأطير والتوثيق والبحث والإتصال والتواصل بين المخرجين وباقي المكونات الفنية والثقافية المهتمة يالصوت والصورة والمساهمة في الفضاء السمعي والبصري بتقديم المقترحات وفتح النقاش حول المهنة والمهنيين في أفق تنمية مستدامة تسعى إلى تطوير المضمون والشكل وإخراج أعمال تمتاز بالجودة، وتساهم في تفعيل القوانين المنظمة والمتعارف عليها دوليا من أجل تقديم إنتاج وأعمال فنية متكاملة تبث القيم النبيلة في المجتمع وتساهم في توعيته.
*دعم الملفات المطلبية المشروعة لكافة العاملين في القطاع.
* العمل على صيانة وتحصين المهنة والدفاع على الحقوق الأدبية والمادية والمعنوية للمنخرطين ب
القطاع العمومي والخاص.


بهدا كله، فإن المعرفة المغربية لمخرجي التلفزيون تسعى كدلك لتكون فضاءا للتحاور حول مستقبل المهنة من أجل تقديم البديل المنتصر للقيم المبدعة الخلاقة من منطلق إيمان أعضائها بضرورة تغليب ثقافة الحوار البناء على منطق المزايدة والمناورة والإنقسام.
وعليه، فإن أعضاء الغرفة يؤمنون بضرورة توحيد وتعميق القواسم المشتركة الني تجمعهم ويحرصون إلى جانب باقي المكونات الثقافية والفنية على المشاركة في فعاليات وورشات الإصلاح التي يعرفها المغرب.
وتأسيسا على كل هدا، فإن الغرفة بأعضائها تحرص على توسيع التجارب الفنية والإبداعية للمنخرطين وتعتبر فضاءا مفتوحا يتقاطع مع باقي الفضاءات الفعالة في المجتمع سعيا لتبادل الخبرات وتعزيز العمل المشترك من أجل صورة مغربية صحيحة وصحية.

بقلم: شكيب بنعمر

Friday, June 03, 2011

Tarkovsky Ivan's Childhood 1962

Quand passent les cigognes par Mikhaïl Kalatozov

Hollywood’s leading sex symbol Marilyn Monroe

Thesis Claudia f.b___ Marilyn Monroe