Friday, July 11, 2008

Turkish Drama soaps invade TNT Moroccan tv sets.




Turkish Drama Series Gain Popularity in Arab World

27/04/2008

Jeddah, Asharq Al-Awsat - Nur, Rafif, Elif and Yilmaz among others are without doubt the stars of the silver screen today. These names have paved the way for the success of Turkish television drama series in the Arab world.

Turkish soaps such as ‘Nur’, ‘Years of Loss’ and ‘Bouquet of Flowers’, which have been dubbed into the Syrian Arabic dialect to be broadcast on Arab satellite channels have rapidly captured the attention of various groups of society, not only women. They have previously been dubbed into German, Romanian and other European languages to be broadcast in Europe.

These television dramas deal with social issues within the framework of overlapping stories and dramatic plots for suspense. These series look at issues such as love, family values, society, unemployment, poverty and greed from an Eastern angle.

If most Arab viewers in general, and Saudis in particular, are able to imagine life for instance in Mexico as a result of the numerous dubbed drama series that reflect major problems within that society, life in some countries that share some ideological and ethnic links with Arab societies, such as Turkey for example, is somewhat unknown to the majority that has not had the opportunity to visit that country.

Turkish drama series, which have gained substantial popularity, portray the Eastern attitude towards family, women and traditions. There are similar taboo issues and as a result of the dubbing, it seems as if the series is based on another Arab society.

Abdulaziz, 22 years old, is a dedicated fan of Turkish drama series. He admires the acting, the plots and the courage shown in dealing with taboo subjects in Eastern societies.

Social worker Layla Abu Shama emphasised that the popularity of Turkish series amongst women in particular is proof that these programs deal with topics that correspond to their own personal issues and aspirations. “It is important that parents talk to their children and discuss their interests as this reflects what is going on in their minds,” she said.


efai - Closs life
..The problems is not from the tv, the problems from our closs life
abdul - othman dynasty
sorry i dont have arabic keyboard your comment about othman dynasty and his relationship with arabic nation is unacceptable
remote - CONFUSED
The first part about Turkey TV telefilms is so confused both in writing and in concept. bringing up 500 years of 'occupation" in a non political soap made .for TV is pushing it. The part about Marcel khalifeh was touching
الدكتور فادي المرعبي - ما هذا الغباء!
يا لجهل الكاتبة الأهوج والمركّب! كيف تسمي من دافع عن الإسلام وحماه خلال خمسة قرون بالإستعمار والحكم أوليس هؤلاءالأتراك كانوا مسلمون؟ بل كانوا زينة الغاشم! من أوصل الإسلام الى أوروبا الهمجية و جعلها متحضرة؟ المسلمين في ذلك الوقت. ألا يقال في الفرنسية: "قوي كالتركي"؟ قوي على من؟ أما كان اليونانيون يرتجفون خوفاً من إرجعِ الى التاريخ الصحيح والغير مسيس أو محرّف ولا تُرددِ كلام الإفتراء بدون هذه المقالة التافه! الأتراك المسلمين؟ يا للأسف!تحقيق!
Abdelrahman Elbaz - It's Not occupation
.It’s my pleasure to contact you to invite you to our booth in Sahara Ex. L66 wish we me Although I agree with you that this two series have different from our customs and sometimes disagree with our religion but I can’t accept that ,this or last 5 centuries was occupation for us.... (Really our mind is like stone )we don’t back to Islamic life or even react with the civilized nations near to us .... just live the worth life in the world I prefer if you write article complain why we don’t learn our people Islam to have the romantic feeling and nice dealing like Mohamed "PBUH" … wish you understand my meaning
akef alzghoul - turkish serial
arab people they just copied every thing they just like any thing who not from the arab world ...girls dreaming about the turkish haha they think that they r romantic people poor girls the tukish in the reall side they behave as
ولكن !مشعل - مقال جميل يا زهرة
ولكن ! الأتراك لم يكونوامحتليين فهم كانوا امتداد للخلافة الأسلامية التي خطط الغرب لهدمها مقال جميل يا زهرة مع ان السلطان وشاركه رموز الخيانةالعربية وهذه لا تحتاج لدليل بعد تسهيل حكام العرب تسليم قلسطين لليهود. وطن قومي لليهود في فلسطين اتفق معك بهمجية وشناعة عبد الحميد "التركي " رفض الوف الملايين لمجرد اقامة هذه القناه . هدفها ليس هذا هدف فهي قادرة على انتاج مسلسل عربي يطرح هذه القضايا . ولكن mbcقناة تستطيع ان تجلب المال بكل هذةالسهولة فلا اخراج ولا الأساسي المال المال المال المال . لماذا تتعب هذة القناةوهي . تحياتي لك بتمجيد ميشيل خليفة وشعب فلسطين . والله من وراء القصدgممثلين ولاعرب ولا قيم





الأتراك الذين خرجوا من بلادنا مهزومين يعودون ابطالا علي الشاشة
زهرة مرعي

11/07/2008
من حكم تركي غاشم أستمر أكثر من 1918بعد أن تحررت بلادنا في العام خمسة قرون، ها هم جيراننا الأتراك يعودون إلي إستعمارنا من جديد عبر الدراما التركية المدبلجة. وإذا كان الإستعمار القديم وجلائه قد يكشف عن مصائب لا تعد ولا تحصي علي صعيدي الحضارة والتنمية. فإن الإستعمار المدبلج" الجديد قد كشف وفي خلال فترة زمنية قصيرة عن إضطراب كبير، لا " بل فظيع، أو ربما خطير في بنية مجتمعاتنا النفسية. تلك المجتمعات التي أصيبت دفعة واحدة بوباء مسلسلي "سنوات الضياع" و"نور" تكاد تحتاج إلي أن تُغلق بالكامل، بحيث يصح حينها أن نطلق عليها تعريف "كرنتينا".
حمي المسلسلين تتفشي في عرض أمة الضاد وطولها، وإنعكاساتها المدمرة علي العائلات لا تعد ولا تحصي. فما معني أن تُطلق زوجة أو تُضرب ضرباً مبرحاً لأنها طلبت من زوجها أن يكون رومانسياً كما "مهند"؟ في علم النفس ربما تكون هناك قراءات وقراءات لأسباب وتداعيات ذلك. إنما في مفهومنا المتواضع فنقول بأن "مهند" صار غريم الملايين من الأزواج العرب. فهو الصورة المثالية للزوج الرقيق والشفاف والرومانسي. وهي بكل تأكيد صورة تفتقدها زوجات وطننا الفسيح لأنهن مقموعات مهملات. وفي جانب آخر، نري من الطبيعي أن تضرب زوجة ضرباً مبرحاً لأنها طالبت زوجها بقبلة تشبه قبلة "مهند" ل"نور". العربي "حمش" بما فيه الكفاية، بحيث يستحيل أن يرضي ب"ثالث" فالزوج من جنس آدم يشاركه زوجته حتي ولو كان ذلك بطريقة التماهي فقط لا غير. والرجال العرب الذين أنزلوا قصاص الضرب المبرح بزوجاتهم، أو قصاص أبغض الحلال وهو الطلاق، يحفظون عن ظهر قلب بيت الشعر الذي يمثلهم خير تمثيل وهو:
لايسلم الشرف الرفيع من الأذي
حتي يراق علي جوانبه الدم
وهؤلاء الأزواج لم يتقبلوا مطالب زوجاتهم بروح رياضية، ليعمدوا بعدها إلي التغير في حياتهم وعلاقاتهم الزوجية. بل هم وجدوا في هذا "الإفتتان" بآداء مهند" العاطفي فعل "خيانة" لا تسامح فيه. ولهذا بتنا نقرأ إزدياد حالات " الطلاق في هذا القطر العربي أو ذاك، من الأقطار المحافظة جداً، والمقموعة جداً.
في كل الأحوال، علينا أن نعود بالذاكرة إلي بدايات البث التلفزيوني الفضائي، وتحديداً حين وصلت شاشتي ال بي سي والمستقبل اللبنانيتين إلي شعوبنا العربية المختلفة جذرياً في علاقاتها الإجتماعية عن تلك السائدة في المجتمع اللبناني. حينها تناقل العديد من وسائل الإعلام المكتوبة ذلك الإفتتان الذكوري" العربي بالنموذج النسائي اللبناني، الذي وصل عبر الشاشات، " وعبر برامج المنوعات، والفيديو كليبس. في ذلك الحين صار الأزواج "يهتون" الزوجات بهذه أو تلك من المذيعات، ويتمنون لو تكون لديهن بعض من رقتهن. وعندما وصلت نانسي عجرم في أول صورها إلي الفضائيات ومن ثم الجمهور عبر فيديو كليب"أخاصمك آه" الذي فتح لها أبواب الشهرة علي مصراعيه، صارت النموذج المطلوب والمرغوب من الأزواج. في حينها لم تقدم الزوجات علي طلب الخلع لأن الأزواج باتوا يتماهون بهذه أو تلك من اللبنانيات. لقد كنّ متسامحات. في حين أن الرجال لم "يهن" عليهم مشاركة ثالث في حياتهم الزوجية.
تحدثنا عن مفاعيل "المدبلج التركي" علي الحياة العائلية، ولسنا معنيين كثيراً بالحديث عن الجانب التجاري المزدهر ذات اليمين وذات اليسار كإنعكاس لمسلسلي "سنوات الضياع" و"نور". أما في الجانب الفني فثمة إصطياد ناجح لهذا النجاح. فقد كان الممثل التركي "كيفانش تاتليتوغ" الذي غزا عقول وعواطف نسائنا بإسم "مهند" ضيفاً علي بيروت عاصمة المقاومة، بدعوة من الفنانة رولا سعد التي صورت معه علي مدي يومين متتاليين فيديو كليب أغنية نويها لو". وفيه تم تجسيد قصة حب مشوقة، علمنا أن رولا خلالها "ذوبت " قلب مهند". فهل عملت رولا من خلال هذا الكليب لإستعادة ماء وجه الأزواج العرب؟ ربما؟ لكن الأهم من كل ذلك أن أخباراً قالت بأن "تاتليتوغ" تقاضي ألف دولار! والأهم الأهم أن كليب رولا عندما 120في هذين اليومين مبلغ سيعرض علي الشاشات سيكون "ضربة معلم" وسيقطف نسبة مشاهدة لم تكن لغيره من الأغنيات المصورة.
ألم يكن من الأجدي أن تنتج بنفسها MBCوفي الجانب الفني نسأل قناة مسلسلاً رومانساً من واقع حياتنا العربية. مسلسل أو مسلسلات مؤثرة في العقول والقلوب، تعمل بالتدريج علي عتق المرأة من قسوة الرجل ـ الزوج. وتعمل بالتدريج علي تشجيع الحياة الرومانسية بين الأزواج؟ هل تعتبر الدراما السورية أو المصرية قاصرة عن مثل تلك الأعمال؟
سبباً في إنتشار وباء الدراما التركية الذي شظي العائلات MBCأما وقد كانت العربية، وكشف بعضاً من عوراتها، فعليها أن تتحمل مفاعيل فعلتها "الشنيعة" تلك.

الموسيقي تطرح عليكم البهجة!

توقفت آلة التحكم عن بعد علي قناة فلسطين المكللة بقبة الصخرة. لوغو يترك في نفسي آثاراً جمة غالباً ما أعجز عن التعبير عنها. بالأمس القريب أتحفتنا تلك القناة بنقل لحفل توزيع جائزة مارسيل خليفة للموسيقي. الحفل الذي تم تنظيمه في قصر الثقافة في رام الله، وقدمه متسابقون درسوا الموسيقي في معهد إدوار سعيد في القدس كان بهيجاً رغم ضعف الإمكانات، وإقتصارها علي الحد الأدني، قياساً بالإمكانات التي "تتحفنا" بها القنوات العربية العائمة علي آبار النفط.
ربما يسألني سائل "بأي معني كان الحفل بهيجاً" وهو الذي ترافق مع الكثير من الأخطاء التقنية؟ والإجابة بنظري بسيطة جداً جداً. فأنا شخصياً أُكبر في عائلة فلسطينية تعيش في القدس، أو في الضفة الغربية أو في غزة، وتعاني الأمرين علي الحواجز الصهيونية، وتبقي علي إصرارها بمتابعة موهبة إبن أو إبنة في تعلم العزف أو حتي في تعلم تقنيات وأصول الغناء الشرقي. في هذا الشريط الذي تابعناه كنا نسأل علي الدوام: كيف لهذا الفلسطيني ذلك الإصرار علي تعلم نوع من أنواع الفنون في ظل حياة عنوانها القمع اليومي والشهادة في كل لحظة؟ والإجابة بنظر الفلسطيني الموجود تحت الإحتلال ربما تكون بسيطة ومعبرة وبكلمات قليلة "إنها إرادة الحياة". وحينما تكون إرادة الحياة كبيرة يعيش الإنسان حالة تحدٍ مع الذات والمحيط. والتحدي يولد المعجزات.
أما ذلك اللقاء عبر "اللينغ" من باريس مع الفنان مارسيل خليفة الذي حملت الجائزة إسمه فكان أكثر من معبر وشفاف. فكلمات مارسيل دائماً تصيب الروح برقتها ومدي مطابقة وصفها للواقع. فهو ليس شفافاً فقط في موسيقاه وإختياراته الشعرية، بل هو كذلك أكثر شفافية في تعبيره الكتابي. ولا نستبعد أن يكون يوماً شاعراً، إنما في مراحل قادمة من عمره الإنساني الذي نتماناه مديداً.
في هذا اللقاء عبر البحار لم يكن مارسيل خليفة بحاجة لأن يقول للجمهور الحاضر في قصر الثقافة في رام الله "أحبكم نعم أحبكم... وهذا حق مشاع ليس لأحد مصادرته". فكل شبر من فلسطين، وكل كبير أو صغير في فلسطين يدرك المساحة التي تحتلها فلسطين في قلب مارسيل. وربما تكون تحتل كل تلك المساحة من قلبه الكبير، أو تكون نقطة الضعف في حياته الإنسانية. يدرك الفلسطيني ذلك منذ شدا بقصيدة "ريتا" و"جواز السفر"و"أحن إلي خبز أمي" وغيرها.
الموسيقي تطرح عليكم البهجة" هكذا قال مارسيل لمحبيه في فلسطين. ونحن " نقول بأن هذا الحفل بكل ما فيه طرح في نفوسنا البهجة أيضاً، والكثير من الأمل. فألف تحية لفلسطين وأهلها.

صحافية من لبنان

links : www.alquds.co.uk