Wednesday, October 17, 2007

Angry Moroccan script writers calling for help his Majesty the King Mohammed the Sixth


Moroccan screenwriters are having harsh times to get their scenarios and scripts proved and admitted by commission of reading either from CCM , Soriad 2M and National TV (First channel) .

Other major problems emerge by deceiving these writers to worry and anger like delaying approval by these commissions, besides there are artistic interruptions such as cutting out long dialogues and some uninterested characters swept out by directors .These modifications sometimes make screenwriters sad, because they think that directors kill their craft as to change , pace and rythm of the scripts, says Mohammad Twirtou and Abbass Fouraq.

Too many artists prepare a draft to write to his majesty the king Mohammed the sixth in order to take measures of these so called unjust commissions in the world of Sound and Vision . Other screenwriters already considered as Personna Non Grata such as Abderhaman Moline ,Aziz Mawhoub, Hassan Semlali and Allal El Alaoui ( see His remake of Thelma and Louis called Zoubida and Zoulikha deposed in 2M two years ago and buried also at Production Department In SNRT.

.This remake is a first experience and admitted fervently by some directors and cinemagoers such as Abdelhay Iraki ,Mustapha Hayran and even Suane Sarandon herself who has a copy of the script handled to her when she was in Marrakech .However,These people prefer to wait , may be that HACA would come out of its silence and deep sleep,otherwise they might join others for a peaceful artistic manifestation that would come very soon in Rabat before the seventh edition of International film festival in Marrakech that is held on the 7th of december, 2007 .


( (Allal El Alaoui).

Fotos by Essafi El Khammar






Bashir Skirj

Merci :www.hespress.com





سكيرج: شكوت التلفزيون المغربي إلى صاحب الجلالة

جمال الخنوسي

Tuesday, October 16, 2007

هو فنان شامل مارس التمثيل والإخراج وكتب السيناريو معروف بخفة دمه وبصراحة في القول ينعتها البعض ب"الشجاعة" ويرى فيها آخرون "طول اللسان". بمناسبة تقديم العرض ما قبل الأول لفيلمه "كان حتى كان واحد المرة حتى كان زوج د المرات" يوم 16 أكتوبر الجاري بمدينة الدار البيضاء، بحضور 400 "شخصية مرموقة"، ونزوله إلى القاعات الوطنية ابتداء من 17 منه، يحدثنا السكيرج عن العمل الجديد، وقصة منعه من الظهور في التلفزيون، وحرمانه من الدعم السينمائي.
-
- في البداية ما هو موضوع فيلمك الجديد "كان حتى كان واحد المرة حتى كان زوج د المرات"؟
- - الفيلم يحكي قصة معروف الاسكافي الذي يعيش في مدينة فاس، وكان رجلا حكيما جدا وتتحدث المدينة كلها بلسانه وتتداول أمثاله، إنه شخصية شبيهة بعبد الرحمان المجذوب، إلا أنه لسوء حظه فقد كان متزوجا بامرأة من أقبح خلق الله تسمى عائشة الداهية، نغصت عليه حياته وجعلته من أتعس العباد. ومن خلال أحداث شيقة وممتعة يجد البطل الذي ينتمي إلى القرن السابع الميلادي في الوقت الحاضر وبالضبط في مدينة أورلندو بالولايات المتحدة الأمريكية. الفيلم يستمد طابعه الهزلي من هذه المفارقة بين حكمة الأمس وعالم اليوم بكل ما يزخر به من تكنولوجيا وقيم جديدة ومستحدثة. إنه عمل مكتوب بطريقة جديدة لأن جمهور اليوم أصبح من الصعب إضحاكه إذا لم نستعمل كوميديا متطورة تتميز بنوع من الكاريكاتورية المدفوعة إلى أقصى مدى. انه فيلم موجه الى جمهور من 3 الى 103 سنة. لقد قال لي احد النقاد الأمريكيين إن شارلو كان يمثل إنسانا تائها في المدينة وأنت تمثل شخصية تائهة في الزمان والمكان. الفيلم مكتوب بصيغة جدية ومتميزة تجعله موجها إلى كل أفراد العائلة.

- هل يمكن أن ننتظر أجزاء أخرى من مغامرات معروف الاسكافي؟
- - هذا أمر وارد جدا إلا أنني ضحية مؤامرة كبيرة تحاول عرقلة مسيرتي...
- قضية المؤامرة نتحدث فيها في ما بعد...
- - عند الحديث عن أجزاء أخرى من هذا الفيلم يقفز إلى ذهني مباشرة أن عمري الآن 68 سنة، وهذا الفيلم من إنتاجي الشخصي وصرفت عليه من جيبي. فهل ستسنح لي الفرصة من بعد لأقوم بجزء ثان وثالث؟ لست ادري.. ما يشجعني هو جمهوري، (مازحا) وعندما سيحقق "كان حتى كان واحد المرة حتى كان زوج د المرات" نجاحا سيكون القراصنة في انتظاره بدرب غلف وغيرها.

- نعود الآن للحظر المضروب على البشير سكيرج ...
- - إنه أمر لا أفهمه ..

- من الذي يمارس عليك المنع؟
- - كلهم
- من تعني؟
- - سأبدأ بلجنة الدعم التابعة للمركز السينمائي وهي لجنة لم تصادق على أي مشروع سيناريو تقدمت به في حين توافق على مشاريع أفلام غاية في التفاهة والقبح. كفاءتي في كتابة السيناريوهات جعلتني مع سيناريست مصري آخر العربيان الوحيدان المعترف بهما لدى مكتب حقوق التأليف بهوليود على الصعيد العالمي. أنا كاتب سيناريو دو وزن ولست أدري لماذا ارفض بهذا الشكل من طرف لجنة يمكن أن أقول عنها الكثير تعطي الدعم لأفلام لا تعمر في القاعات أياما معدودة. من جهة ثانية لابد أن يعلم الكل بأنني عاطل بالمغرب مايقارب 20 سنة(!!)

- تقول إنك ممنوع أيضا في التلفزيون المغربي..
لقد التقيت في السنة الماضية وزير الاتصال نبيل بنعبد الله واتصل بدوره بمدير القناة الثانية مصطفى بنعلي وكان كلاهما مرحبا ومشجعا. أعددت عملا جديدا كان عنوانه " لي يتسحر مع الدراري يصبح فاطر" وذلك ماجرى لي بالفعل مع مسؤولي القناة الثانية لقد جعلوني أتسحر مع الدراري بعد ما صرفت ما يناهز 18 ملايون سنتيم على الملابس والديكور من أجل عمل جيد كان من الممكن وبلا شك أن يشاهده الجميع لان له إيقاعا ومغزى. أثناء كل حلقة كان هناك تجديد حتى لا يمل الجمهور ويصاب بالقرف، كما هو الحال الآن وتصبح الرداءة منتصرة والمشاهد يسب ويلعن. وبغض النظر عن كوني ممثلا مقتدرا فأنا أيضا ٲكتب السيناريوهات بالعربية، والفرنسية، والاسبانية، والانجليزية، ولا أخفيك أن الهزل يجري في دمي، وتصميم الملابس والديكور طبيعي لدي، و أظنني بارع في الإخراج أكثر منه في التمثيل، وكما يقول المثل: سبع صنايع والرزق ضايع!
لقد قدمت مشاريع كان من الممكن أن تعكس صورة ذكية وأنيقة عن بلد مثقف له تراث، وله تاريخ، وله أمجاد وكرامة. لكن لسوء الحظ المسؤولون "ماعندهم كبدة" والمشاهد المغربي "يحرك للقنوات" الفضائية، إن مدير القناة الثانية استقبلني بحفاوة لا تضاهى وفي الوقت نفسه قتل عزيمتي ب"كاتم صوت".
- من أين لسكيرج بهذه "الشجاعة"؟
- - هي ليست شجاعة هي نوع من الدسارة والدسارة عندما تكون في قضايا الحق تصبح شجاعة ينظر لها الناس بإعجاب. هناك ممنوعون آخرون في التلفزيون مثل أحمد الطيب لعلج والطيب الصديقي، لكنهم لا يمتلكون الشجاعة للجهر بمعاناتهم لأسباب ذاتية.
- لقد قررت رفع شكاية إلى الملك ..
-- إنها ليست رسالة واحدة بل رسائل متعددة سأحاول أن أشرح فيها لملك البلاد ما يجري داخل التلفزيون لأنه الوحيد القادر على تغيير الأمور إلى الأفضل وأملي في سيدنا كبير.

هوامش:
- قراصنة درب غلف ينتظرون فيلمي بفارغ الصبر
- جمهور التلفزيون أصيب بالقرف، وأصبحت الرداءة منتصرة والمشاهد يسب ويلعن.
- أحمد الطيب لعلج والطيب الصديقي ممنوعان أيضا من التلفزيون لكنهما لا يمتلكان الشجاعة للجهر بمعاناتهم
- مدير القناة الثانية استقبلني بحفاوة لا تضاهى وفي الوقت نفسه قتل عزيمتي ب"كاتم صوت"

بشير سكيرج
- ممثل ومخرج وسيناريست مغربي
- مقيم في أمريكا
- من الوجوه المعروفة مع بداية التلفزيون المغربي
- له عدة تمثيليات تلفزيونية
- أعطاه "باديس" للمخرج عبد الرحمان التازي دورا في فيلم ميز مسار السينما المغربية.
- أعاده إلى الساحة السينمائية بقوة شريط عبد الرحمان التازي "البحث عن زوج امرأتي".
- قام ببطولة فيلم "مغامرات الحاج الصولدي" للمخرج مصطفى الدرقاوي وهو عمل عرف إقبالا جماهيريا واسعا.

حفظ او طباعة

التعليقات تعبر عن رأي أصحابها ولا تخص إدارة الموقع



فين ايامك البشير

همام

الكفاءات المغربية يحاربونها في بلادها .ويعترف بها الاجانب .ومتى تتغير الاحوال ؟في هذه البلاد؟



bravo pr ta continuation skirej

fati

de tte manière personnelement je ss prete à aller au cinéma inchalah afin de regarder ton film et pour le commentaire je le laisserai après que je le regarde et j'ecourage ta continuation à battre pr faire voir ton art au public marocain .
merci



الشكوى لله

خالد العوني

صراحة يأخي الملك مشغول بتربية اولاد ماعندو الوقت لهذه المشاكل يمكن حتى ماعندو وقت يتفرج على التلفزيون أقصد القناة المغربية شكوتك لله سبحانه وتعالى



حتى كانت حزقة حتى كانت جوج حزقات

حكيم التماري

لماذا لا يعترف بما فعله مع سهام أسيف عندما منع عليها الماء الخاص به و طردها ليلا و الاستغلال البشع الذي أذاقه لمصور فلمه سعيد كوكاز ... إنه محتال كبير و عندها الصح مراتو الأمريكية اللاتينية لي حارثة عليه تما ...عرفتو شنو العنوان الأول لهدا الفلم المسخرة و الله العظيم : حتى كانت حزقة حتى كانت جوج حزقات و قد استعمل البشير مصابيح الحدائق و كاميرا صغيرة وممثلين جد جد مغمورين و سيقول للجميع أنه خسر زبالة الفلوس ... الله يلعن لي ما يحشم ...



honnorer nos artistes svp

sofiane

donner un peu de valeur a nos artistes svp....encourager les...aidez les ...pour pouvoir donner une belle image de notre maroc....pourkoi les apprehender.?...hchouma....3ar...



a bas les critiques minables

Marwane

Si on ne parle pas des gens connus, de quoi vous voulez qu’on parle ? des trois riens comme vous, avec vos critiques minables et dénuées de fondement votre vulgarité précaire et qui laisse à désirer et votre air de monsieur et madame « je sais tout », c’est vrai qu’on dit « qui s’assemble se ressemble » et vous faites vraiment une paire de nul.
Qu’en savez vous a propos de Bachir skirej pour le décrier gratuitement, alors que vous ne lui arrivez même pas à la cheville. L’homme qui se sacrifie pour présenter un travail digne d’un humour marocain sans faille sans pour autant friser le ridicule à l’instar des autres que je me garderais de nommer ici. Je vous suis depuis un certain moment et il n’y a pas de sujet sans vous incrustez avec vos exaspérations lourdes et ineptes, savez vous au moins que pour critiquer il faut savoir le faire sans heurter et que généralement « autant nous sommes avides d’approbation autant nous redoutons le blâme »
je vous nommerais pas et je resterais fidèle à mes principes « allah yaafou aalikoum


Au maroc ya pa de cinema c ca la verite les realisateurs sont ts des voleurs ils gonflent le budget des films
j'ai joué un ptit role avec chafik shaimi il m'a donné 100dh apres 3 mois dyal sir wa ji